الصفحه ٣٤٠ :
محالا انفكاكها عنها لما كانت مطلوبة وامّا بناء على اصالة الماهيّة
فالصادر من الفاعل نفس الماهيّة
الصفحه ٣٥٦ : تعلّق الوجوب بالفرد تعيينا صحّ ما ذكرت وامّا
اذا جعلنا المعارض نفس عدم وجوب الفرد فلا فانّ ذاك الفرد
الصفحه ٣٦٦ : تعلّق نهى الشارع بالخمر المعلوم اجمالا مفقود وفيه المنع عن
وضعها كذلك بل انّما وضعت بازاء المعانى النفس
الصفحه ٣٧٠ : عن الخمر لا انّ نفس قوله اجتنب عن الخمر يدلّ على خلاف
ما دلّ عليه الصحيحة ويكون منافيا لها بمدلوله
الصفحه ٣٧٦ : انّ العلم طريق ذاتىّ
والظّن طريق جعلىّ فالضّرر الدنيوىّ مبغوض عند الشّارع وحرام بالحرمة النفسيّة
الصفحه ٣٨٦ : نفس المشتبهين من باب المقدّمة
العلميّة وكذا لا اشكال فى عدم ثبوت الاحكام الّتى تترتّب على فعل متعلّق
الصفحه ٣٨٨ : متعلّقات نفس
الخطاب المعلوم بل الخطاب المعلوم انّما تعلّق باحد المشتبهين واحتمال نجاسة
الملاقى بالكسر انّما
الصفحه ٤١٩ : الاقلّ مردّدا بين النّفسى والغيرىّ يتوقّف على
فعليّة التّكليف المعلوم بالاجمال مطلقا لانّ على تقدير وجوبه
الصفحه ٤٣٢ : وفى مقام تصوّره الى
نفس الماهيّة اعنى الجنس ويعرضها الطّلب الغيرىّ والى الخصوصيّة المأخوذة فيها
زائدة
الصفحه ٤٣٧ : نفسه عاجزا حتّى يكون مكلّفا بالصّلاة لا
بشرط الخصوصيّة فهذا العاجز معاقب على جعل نفسه عاجزا عن الاتيان
الصفحه ٤٥٥ : والجزئيّة المطلقة فى نفس
الامر كما اذا كان من مقولة التّكليف ضرورة امتناع تعلّق التّكليف غيريّا كان او
الصفحه ٤٦١ :
الجزء المتعذّر ولكنّ الكلام فى الامر النّفسى بقول مطلق المتعلّق بالمركّب الخالى
عن الجزء المتعذّر او
الصفحه ٤٦٩ : به فرد الطّلب الحقيقى بداهة انّه من الصّفات الخارجيّة القائمة بالنّفس
النّاشئة من الاسباب الخاصّة فلا
الصفحه ٤٧٠ : آيتى النّفر والسّئوال
فانّه كما سيجيء يجرى فيه احتمال استفادة الوجوب النّفسى بالنّسبة الى التّفقه
الصفحه ٤٧٦ : ازالة الجهل عن نفسه وامّا النقل فظاهر
لانّ ادلّة البراءة انّما تختصّ بالعاجز وما ذكرنا من عدم معذوريّة