الصفحه ٦٥٤ : يتمكّن المكلّف من انقاذهما معا وانّما المقدور
له انقاذ احدهما فلا اشكال ح فى كونهما من الواجبين النفسيّين
الصفحه ٦٨٨ : الاحكام كالكتاب والاصل ويشكل ما أفاده رحمهالله بانّه ما من مزيّة من المزايا الّا وهى غير مستقلّة فى
نفسها
الصفحه ١٩ : المركّب فانّ المدح والذّم
انّما يترتّبان على نفس الاعتقاد والعمل عليه من دون اعتبار مطابقة الواقع وعدمها
الصفحه ٢١ : فى القضيّة كذلك باعتبار كونه صفة
من الصّفات القائمة بالنّفس على وجه القيام الصّدورى او الحلولى
الصفحه ٢٩ : البدويّة ولا فى المقرونة بالعلم الإجمالي والأمر الطريقى
مغاير للامر النّفسى وقد ظهر من جميع ما ذكرنا انّ
الصفحه ٤٧ : الاختيار ونفس الارادة نحو ما علم انّه خمر متعلّقا
للتّكليف والثّانية
اخذ العلم
الّذى هو طريق الى الموضوع
الصفحه ٥٢ : فيلزم ترجيح المرجوح على الرّاجح لانّ نفس التجرّى من حيث كونه جرأة على
المولى وهتكا لحرمته اولى بالحرمة
الصفحه ٥٣ : العقاب فى مخالفة الظّن المعتبر دون القطع
من آثار نفس الظّن او من آثار المظنون حتّى يلزم زيادة الفرع على
الصفحه ٦١ : بالإرادة ونفس الإرادة والقصد لا يكون اختياريّا فلا يصحّ
تعلّق الحرمة بها وهل يكون العقاب عليها الّا عقابا
الصفحه ٦٦ : عنوان الإعانة على الإثم ولا يشترط فى هذا ترتّب المعان عليه ويعاقب المعين على
نفس الإعانة ولذا يكون
الصفحه ٦٨ :
او كان الباعث عليه مجرّد عدم المبالات والرّغبة الى نفس الفعل وذلك كما اذا اشتبه
ماله بمال الغير وقصد
الصفحه ١٠٣ : موضوعة للمعانى
النّفس الأمريّة فلفظ النّجس موضوع للنّجس الواقعى والمفروض حصوله فى الإناءين
المشتبهين فيجب
الصفحه ١٣١ : كانت فى نفس انشاء الامر به
طريقيّا والوجه فيه لا يخلو من احد أمور الأوّل كون الشّارع العالم بالغيب
الصفحه ١٤٣ :
نفسه فى المقام مضطرب فقد يقول انّ التعبّد بالامارة لمدخليّة سلوكها فى مصلحة
العمل وانّ الغرض ادراك
الصفحه ١٥٠ :
دفع هذا الاحتمال والالتزام بانّها شأنيّة ليست بفعليّة فانّها فى حدّ نفسها وان
كانت محتملة لكلّ واحد من