الصفحه ٥٩٠ : وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) وقوله تعالى (فَاعْبُدُوهُ أَفَلا
تَذَكَّرُونَ) فانّ العبادة فى الجميع مفسّرة
الصفحه ٤٥ :
مخالفا له او موافقا
قوله (ظاهر كلماتهم فى بعض المقامات الاتّفاق الخ) الأقوال او الوجوه فى هذه المسألة
الصفحه ٥٥٨ : ونظائرها قوله (وعلى الثّانى يكون اسبابها كنفس
المسبّبات) لا يخفى ما فيه من المسامحة كما مرّ اذ ليس المراد
الصفحه ٥٦٦ :
المحقّق على ما صرّح به هو البراءة وهو المنصور وعليه المشهور ويكون من الشكّ فى
التكليف قوله
(ظاهر فى نقض
الصفحه ٢٤٧ : وترتيب آثار الصّدق على قوله مط ضرورة انّ الله سبحانه اخبره بنميمة
المنافق وتصديق الله سبحانه فى اخباره لا
الصفحه ٧٠٦ :
الاخر لعدم انحصار مؤدّاه فى مورد الاجتماع ويكون طرحه طرحا للظاهر لا
للنّص فيتعيّن قوله
(والسّر فى
الصفحه ٢٠٩ : الحجيّة ولا يكون هذا الانضمام من تمام السّبب.
قوله
(والّذى يقوى فى النّظر هو عدم الملازمة فانّ ثبوتها
الصفحه ٦٣٩ : انّ الاصل فى الظّن عدم
الاعتبار ولكن اثبات الفرق بالدّليل مشكل جدّا قوله بل سنة بدينار ففى تقديم قول
الصفحه ٢٨٦ : كان مقرونا بالظنّ بالواقع فتدبّر قوله (وبذلك ظهر ما
فى قول بعضهم انّ التسوية الخ) اراد بذلك ما فى
الصفحه ٢٠٧ : قلت الكلام هنا فى افادة قول اللغوى فى نفسه الظّن بالظهور
بلا ملاحظة وجود معارض له ولا شكّ انّ الظّن من
الصفحه ٣٣٤ : عبارة عن
عدم تلك الحالة وان كان هذا القول فى المقيس عليه فى غاية الاشكال لوقوع التعبير
عن الاحداث فى
الصفحه ٣٢٥ : قوله
(فيه انّ الالزام من هذا الأمر فلا ريب فيه) وبعبارة اخرى هذا الزام مشقّة دلّ الشرع عليه فانّ
الصفحه ٣٦١ : ذكرنا يجرى فيه قوله (وما ذكره من
التفريع اقوى شاهد على ارادة الخ) وذلك لانّ التّخيير الظاهرى انّما يكون
الصفحه ١٩٦ : العترة وهى كثيرة
خارجة عن حدّ الاحصاء مثل ما ورد عن امير المؤمنين ع فى نهج البلاغة انّ القرآن آمر زاجر
الصفحه ٦٩٥ : الآخر
لقوّة دلالته ايضا على الوجوب ولا يكون الاوّل كافيا فى التصرّف فيه ويؤيّده قوله
الّا اذا فهم من