الصفحه ٢١٤ : مطهر (المتوفّى ٧٢٦ ه ـ) : مؤلّف : عدة كتب في الأُصول أعظمها : «نهاية الوصول
إلى علم الأُصول
الصفحه ٢١٥ : ومسائل لم يكن لها أي أثر في
زبر السابقين ، سنّة وشيعة ، حتّى صار علم الأُصول الحديث عند الإمامية بالنسبة
الصفحه ١١ : ، سواء أصحّ
كونها موضوع علم الأُصول أم لا.
وهذا هو فقيه
القرن السادس محمد بن إدريس الحلّي (٥٤٣ ـ ٥٩٨
الصفحه ٤٨ : متكاملاً يفارق الأُصوليين في أربعين مسألة أو بضع أُصول.
ومما نلفت إليه
النظر أنّ الأمين مؤسس هذا المنهج
الصفحه ١٩٩ : الأربعة يجب أن يكون تابعاً لنظام منطقي يصون المجتهد عن
الخطأ في الاستنباط. وهذا هو علم أُصول الفقه فإنّ
الصفحه ٢٠٨ : يختص بكتب علم الأُصول فقط ، بل
يعمّ كتب النحو والصرف والمعاني والبيان والبديع فيجد المتعلّم فيها قواعد
الصفحه ٨٩ : ». (٣)
__________________
(١). إبراهيم : ٤.
(٢). الرسائل للإمام الخميني : ٩٦.
(٣). عبد الوهاب خلّاف ، علم الأُصول : ٩٩.
الصفحه ٤٦ : ، والأخباريون إلى صحيح وضعيف.
٤. الأُصوليون
يفسّرون الأقسام الأربعة للحديث بما هو المعروف في علم الدراية
الصفحه ٢٣٣ : الغرفة وشككنا في خروجه فيصحّ لنا
استصحاب وجوده الجزئي كما يصحّ لنا استصحاب وجود الإنسان ، لأنّ في العلم
الصفحه ١٨٥ :
العقيدة إلا إذا احتفّ بقرائن خارجية تورث العلم والجزم ، وما هذا إلا لأنّ
المطلوب في الأحكام هو
الصفحه ٥١ : حالتي
العلم والجهل بالحكم ، لا في الإطلاق الذاتي ، وهو كون الطبيعة متعلّقة للحكم ، أو
كون ذات البالغ
الصفحه ١٧٤ :
الانسدادي ليس حجّة في الأُصول الاعتقاديّة مطلقاً لإمكان تحصيل الواقع ، بعقد
القلب على ما هو عليه.
٢. انّ
الصفحه ١٧١ :
١
حكم الظن في الأُصول
الاعتقادية
قد ثبت في
محلّه انّ الظن الانسدادي ليس حجّة في الفروع
الصفحه ١٩٦ : الإنسان.
وأمامك علم
المنطق ؛ فقد نقل الشيخ الرئيس في آخر منطق الشفاء عن أرسطاطاليس أنّه قال : إنّا
ما
الصفحه ٢١١ : الذي دعاني إلى تأليف هذا الكتاب في أُصول الفقه ، بعد شرحي «كتاب العمد»
واستقصاء القول فيه ، أنّي سلكتُ