الصفحه ٦ : اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي
إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ)(١).
وخصّصنا
الرسالة السادسة ، بعدم حجّية
الصفحه ٧٠ : : القطع بالحكم ، والظن ، والاحتمال به.
ثمّ إنّه أوضح
ذلك بما ألّفه بقلمه الشريف كالحلقات وبما قرره
الصفحه ٢٢ : بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ). (٣)
نظرية الأشاعرة
ثمّ إنّ
الأشاعرة عطَّلوا دور العقل في درك
الصفحه ٣٨ : ء فهم النص على بذل جهد ، والوقوف على
المناط ، ثمّ التسوية ، ثمّ الحكم ، قال سبحانه : (فَمَنْ يَعْمَلْ
الصفحه ٤٨ :
الأُصوليين ، ثمّ إنّه تكاملت الفكرة الأخبارية بعد عصر الأمين بيد تلاميذ
منهجه إلى أن عاد منهجاً
الصفحه ٩٧ : من الاختلافات المتوهمة في
أقوالهم وأفعالهم ، ولنقدّم نماذج منها :
١. إذا باع دابة
ثمّ اختلفا في
الصفحه ١١٠ : الّتي ليست في ملك البائع وإنّما يبيعها
فضوليّاً ليشتريها من غيره ثمّ يدفعها إليه ، وأين هذا من بيع السلم
الصفحه ١٣٣ : قامت على حكم إنشائي غير واجب
الامتثال.
ثمّ أورد على
نفسه وقال : لا مجال لهذا الإشكال لأنّ الحكم
الصفحه ١٣٨ :
أو خالف ، وانّما تتضمن الأمارة وجوب العمل عليها لا وجوب إيجاد عمل «على
طبقها». (١)
٣. ثمّ إنّه
الصفحه ١٧٦ : الأربعة إن تمكن من تحصيل العلم فهو ،
وإلّا فيُعدّ معذوراً إذا كان قاصراً.
ثمّ القصور
يستند تارة إلى غفلة
الصفحه ١٨٨ : بهم النار ،
ثُمّ ومن أين علمتْ الجنةُ بأنّ الفائزين بها من عجزة الناس مع أنّه سبحانه أعدّها
للنبيّين
الصفحه ٢١٢ : : «منار الأنوار في أُصول الفقه».
وقد عمدوا إلى
الفروع يؤلّفونها إلى مجاميع يُوجد بينها التشابه ثمّ
الصفحه ٢٥ : يستقل العقل فيها بحسن الفعل وقبح ضدّه ، فيستكشف منه كونه كذلك عند
الشارع.
ثمّ إنّ الحكم
الشرعي
الصفحه ٣٣ : العلّة ، ثمّ يقيس كلّ مسكر عليها
، وهذا النوع من المناط خاص بالخمر وما هو نظيرها في الموضوع ، لكن أكثر
الصفحه ٤٥ : كان موضوعاً جديداً آنذاك يُتوقف عن الحكم فيه ويراعى الاحتياط
في مقام العمل بتركه.
ثمّ إنّ
المحدّث