الصفحه ٨٧ : الأُصولية ويصبح البحث عن
حجّيته بحثاً أُصولياً كالبحث عن حجّية خبر الواحد ، أو لا؟ فسنرجع إليه عند بيان
الصفحه ٢٢٥ : بالظن إلّا ما قام الدليل القطعي
على حجّته ، كخبر الثقة الضابط ، والبيّنة ، وقول أهل الخبرة ، إلى غير ذلك
الصفحه ٥٦ : من عندنا أهل البيت». (٣)
الطائفة الثالثة : ما يدلّ على أنّ المرجع هو الكتاب والسنّة
هناك روايات
الصفحه ٢١٠ : الآمدي قد أدخل في كتاب «الإحكام في أُصول
الأحكام» ـ الّذي طبع في أربعة أجزاء ـ كثيراً من المباحث الكلامية
الصفحه ٩٤ : هذه المفاهيم هو العرف ، كما أنّ
المرجع في تفسير الاستحالة والانقلاب هو العرف ، فإنّ الاستحالة هي إحدى
الصفحه ٥٧ :
أبداً.
والحاصل : أنّ
هذه الروايات الّتي حشدها صاحب الوسائل في الباب السادس والعاشر من أبواب
الصفحه ١٧٥ : الناس». (١)
وفي رواية
سفيان بن السمط ، عن أبي عبد الله عليهالسلام : «الإسلام هو الظاهر الذي عليه
الصفحه ٥٤ : ذلك من الروايات.
ويلاحظ
عليه : بما نوّهنا
به في محاضراتنا في غير مقام ، وهو أنّه كما أنّ للآيات شأن
الصفحه ١٠٨ : بهذه السير ولكن بشروط محددّة :
١. أن لا تكون
السيرة وما جرى عليه الناس مخالفة لنصوص الكتاب والسنّة
الصفحه ٢٠٠ : فتوحاتهم واحتكاكهم مع الأُمم الأُخرى مسائل وموضوعات مستجدّة لم يجدوا حلّها
في الكتاب والسنّة بصراحة ـ مع
الصفحه ١٣٤ : بعدُ لعدم العلم بصدق الأمارة حتّى يصدق عليها أنّها قامت على حكم واقعي
إنشائي.
وبعبارة أُخرى
: الموضوع
الصفحه ٤٧ :
والذي نظنّ أن
يكون هو السبب الواقعي لظهور تلك الفرقة هو ما يلي :
سبب ظهور الفكر الأخباري
إنّ
الصفحه ١٤٩ : ظنيّة لا قطعية وبذلك جوّزوا تخصيص
الكتاب العزيز بخبر الواحد بحجّة أنّ ظواهر الكتاب ظنية.
وإليك سرد بعض
الصفحه ١٠٧ :
الاستدلال : أنّ الرواية على فرض صحّة سندها تهدف إلى الحسن العقلي ، الّذي رآه
المسلمون حسناً حسب ضوء العقل
الصفحه ١٠٥ :
وانّه لا يحتجّ به إذا خالف الكتاب والسنّة ، ممّا لا غبار عليه.
إنّما الكلام
في جواز الاعتماد