الصفحه ١٢٣ : وخروج الجاهلين من تحته ، وهو تصويب باطل ، لاتّفاق الإمامية
على أنّ أحكامه سبحانه مشتركة بين العالم
الصفحه ١٩٧ : الأمام ، فهناك راكب فيها كما أنّ هناك ناظر إليها من بعيد ، ولكلّ بالنسبة
إلى السفينة رؤية خاصة ، فالراكب
الصفحه ٢٥٦ : يد
السارق من دون فرق بين عام الرخاء والمجاعة ، لكن نقل عن عمر عدم العمل به في عام
المجاعة.
٢. يقول
الصفحه ٣٧ :
فالقياس في هذه
الرواية منصرف إلى هذا المصطلح ؛ لأنّ إبليس تمرّد على الأمر بالسجود ، لأنّه على
الصفحه ٢٢٢ : في ذلك المجال وانتهوا إلى نفس النتيجة لكن من طريق أوضح ، وهو : وجود
الملازمة العقلية بين إرادة الشي
الصفحه ٢٣٣ :
١٧. تقسيم المستصحب إلى جزئي وكلّي
قسّم المستصحب إلى
كونه جزئياً وكلّياً. فلو علمنا بوجود زيد في
الصفحه ١٣٠ : بالمتعلق ، وأمّا
في الحكم الظاهري فليس هناك إرادة وكراهة بالنسبة إلى المتعلّق ، نعم تعلّقت
الإرادة في
الصفحه ٢٠٤ : في الحرمة
يرجع لب البحث فيه إلى وجود الحجّة على لزوم إتيان الأمر الفلاني أو وجود الحجّة
على تركه
الصفحه ٢٠٣ : الخارجية كما في
الفيزياء ، أو الداخلية كما في الكيمياء ، إلى غير ذلك من الأعراض.
ب. عارض تحليلي
وعقلي
الصفحه ٢١٥ : والابتكار من زمانه إلى نهاية القرن الرابع عشر ، ففي
هذه الفترة بلغ علم الأُصول ذروة التكامل فأسست قواعد
الصفحه ٢٣١ : ، أو صلّ إلى القبلة ،
إلى غير ذلك من القيود المأخوذة في جانب المتعلّق.
وهناك قيود لا
يتعلّق بها الطلب
الصفحه ٩٨ : الزوج دفعه إليها ، فللحاكم أن يحكم على وفق العرف الدارج
في البلد.
وقد روي عن
الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٤٣ :
الحكم أوسع ممّا ذُكر في النصّ ، أو اسْتُنْبِطَ ، فهو من حِكَم الأحكام
ومصالحه ، لا من مناطاته
الصفحه ٢٢٩ : .
وهذا ما يعبّر
عنه في مصطلح الأُصوليّين من الإمامية «بالأقل والأكثر الارتباطيين».
ولكنّهم
استثنوا صورة
الصفحه ١٨٣ : العقائد غير
متحقّق في الخارج.
وهذا ما دعانا
إلى بسط الكلام في ذلك المجال فنقول :
المطلوب من
العقيدة هو