الصفحه ٢١٣ : الجميع قاعدة كلّية ويقول : كلّما يضمن بصحيحه
يضمن بفاسده.
فالقواعد
الأُصولية في طريقة الفقهاء أشبه
الصفحه ٤٦ :
قال :
١. إنّ الأدلّة
عند الأُصوليّين أربعة : الكتاب والسنّة والإجماع ودليل العقل ، ولكنّها عند
الصفحه ١٦١ : الآية المتقدّمة.
نعم دفع
الأُصوليون الاحتمالات التي ذكرها الرازي والإيجي والجرجاني ومن تقدّم عليهم أو
الصفحه ٢٠٩ : الوليد
الباجي (المتوفّى ٤٧٤ ه ـ) : مؤلّف كتاب : «إحكام الفصول في أحكام الأُصول».
٧. أبو إسحاق
الشيرازي
الصفحه ٢١٥ :
البهبهاني إلى الساحة ، فقام بالرد على فكرة الأخبارية وإبطال أسسهم
واستطاع أن يشيد للأُصول أركاناً
الصفحه ٤٨ :
الأُصوليين ، ثمّ إنّه تكاملت الفكرة الأخبارية بعد عصر الأمين بيد تلاميذ
منهجه إلى أن عاد منهجاً
الصفحه ١٠٤ : أصلاً من أُصول
الفقه ، ولذلك ذكر الفقهاء من الحنفية والمالكية : أنّ الثابت بالعرف ثابت بدليل
شرعي
الصفحه ١٤٥ :
الخطابي.
٢. أنّ الإشكال
مبني على أن يكون في مورد الأمارات والأُصول حكم شرعي طبق المؤدّى وهو خلاف
التحقيق
الصفحه ٢٢٧ : هذه
القواعد وإن كان يتواجد في أُصول الآخرين ولكن بيان أحكام القاطع والظان والشاك
بهذا المنوال من خصائص
الصفحه ٤٥ : حجّية
حكم العقل في المسائل الأُصولية وعدم الملازمة بين حكم العقل والنقل ، وانّ ما حكم
به العقل حكم به
الصفحه ١٦٦ : القطع بالمراد
الجدّي من غير فرق بين النصوص والظواهر.
الرابع : ما عالج به الأُصوليون بعض الاحتمالات
الصفحه ١٧١ :
١
حكم الظن في الأُصول
الاعتقادية
قد ثبت في
محلّه انّ الظن الانسدادي ليس حجّة في الفروع
الصفحه ١٨٥ : العمل ، وهو أمر اختياري يقوم به الإنسان حتّى في حالتي
الشك والتردد في صحة الحكم.
وأمّا الأُصول
الصفحه ١٩٧ : ف ـ «أُصول
الفقه» علم له تعريفه وموضوعه ومسائله وغاياته ، وقد أفاض فيه علماء الأُصول في
بحوثهم ودراساتهم
الصفحه ١٩٩ : الأربعة يجب أن يكون تابعاً لنظام منطقي يصون المجتهد عن
الخطأ في الاستنباط. وهذا هو علم أُصول الفقه فإنّ