الصفحه ٩٣ : نظر القاطع ، واما توضيح الأقسام فيحتاج إلى تقديم امر. وهو
ان العلم من الأوصاف الحقيقية ذات الإضافة فله
الصفحه ٧٦ :
الإطلاق وهذه الأظهرية ليست لفظية بل امرا يرجع إلى فعل المتكلم إذا جعل شيئا
موضوعا ثم أتى بقيد منفصل كما ان
الصفحه ٢٨٧ : مطلقا أو التفصيل بين الصور إشكال ، وما
نذكره من النقض والإبرام مع قطع النّظر عن الإشكال السيال الّذي يعم
الصفحه ١٤٩ : فراجع
إلى مظانها وأهلها.
تقريب آخر للجمع
بين الواقعي والظاهري من الأحكام
وهو ما أفاده بعض
محققي
الصفحه ١٨٤ :
بالتخصيص ، أو العكس ، ولا يخفى ان الأول متعين ، إذ مضافا إلى بشاعة التخصيص
الكثير المستهجن ، ان التعبير عن
الصفحه ٢٠ : ، ولو التجأ قدسسره إلى ان العام متكفل للحكم الواقعي والظاهري يلزمه أخذ الشك
في الحكم في جانب موضوع نفس
الصفحه ١٠٦ : معروض بالنسبة إلى عارضه ، المتحفظ
في الرتبة المتأخرة ، وكما في كل علة لمعلولها ، من دون اقتضاء التلازم
الصفحه ٢٧٦ : واما التصديق الفقهي فهو يحتاج إلى إمعان النّظر في أدلة الباب ، فلو دل
دليل على تعيين أحد المحتملات ورفع
الصفحه ٦٣ :
وأخرى مقيداً بل
مع قطع النّظر عن الملاك يمكن تصوير الإطلاق والتقييد ، إذا الإنسان الأبيض مقيد
الصفحه ١٢٧ :
والتفصيل لا غير
فالمسألة عقلية محضة ، وبذلك يظهر النّظر ما عن بعض محققي العصر قدسسره حيث انه بنى
الصفحه ٢٤٥ : للنظر «منها» ما أفاده في امتناع الأول من ان الإباحة الواقعية ناشئة من لا
اقتضاء الموضوع فلا يعقل ورود
الصفحه ٢٤٩ : عليهالسلام قال : سألته عن الرّجل يتزوج المرأة في عدتها بجهالة أهي
ممن لا تحل له أبدا فقال عليهالسلام اما إذا
الصفحه ٤٠١ : البعث إلى الطبيعة غير البعث إلى الطبيعة
المقيدة ، والنسبة بين المتعلقين هو القلة والكثرة ، وان كان
الصفحه ٦٧ :
وعدمها والّذي يقتضيه النّظر الدّقيق ولعله مراد القوم هو ان كل المباحث المعنونة
في أبواب الماهية من
الصفحه ٣٣٥ :
معللا بان التكليف
المعلوم بينهما يكون محدودا بعدم عروض الاضطرار إلى متعلقه من أول الأمر ، وبهذا