الصفحه ٢٢٩ : المخصّص ، والفحص عن المعارض للأدلّة والفحص عن الدّليل في العمل بالاصول
العمليّة ، وكما في مسألة حجيّة
الصفحه ١١٧ : الواجبات.
تنبيه : اعلم
أنّ ما ذكرنا من الكلام في شقوق المسألة إنّما هو في ما علم بعنوان المأتىّ به
الصفحه ٩٢ :
كذلك لا يلاحظ الشّارع في حكمه بحجيّة ظنون خاصّة بعد وجدان الحرج النّوعى
في تحصيل العلم التّفصيلى
الصفحه ٢٤١ : المثبتة بعمومها
للتّكليف الحرجي.
وأمّا إذا
قابلت الاصول العمليّة ، كالاحتياط في موارد العلم الإجمالي
الصفحه ٢١١ : ظاهراً في عدم وجوب الفحص ، عن الشبهة الموضوعيّة في المقام
وإن علم بالخلط والامتزاج في الجمله ، كما هو
الصفحه ٢١ : العلميّة
أساتذة عديدون في الأدب العربي والمنطق والفقه والاصول في مرحلة «السطوح» غير أنّ
الذي تعرّفنا على
الصفحه ٢٨ : جانب مكانته السامية في العلم والفقه
، ابهرت معاصريه من العلماء ومن جاء بعدهم وراحوا يثنون على شخصيّته
الصفحه ٩١ : لاختلاله كما هو ظاهر بنصف طرق
خاصّة غير علميّة في حقّهم اذا كانت اصوب في نظر الشّارع من الظّنّ المطلق الّذي
الصفحه ١٢١ : في النّقض بين تبدّل العلمى والظّنّى مطلقاً.
وليس مراده من
القسم الثّالث ما اخترناه من ملاحظة
الصفحه ٥٠ : الآشتياني بصدد تأليف رسالة في علم الرسول صلىاللهعليهوآله والأئمّة عليهمالسلام ولكن لم يعرف هل أنّه كتبها
الصفحه ١٧٨ : أهل العلم الاغماض عما صدر عنّي
من الخطاء لأنّي قد عملت المسألة في تلك الحالة مع ما بي من القصور ، سيما
الصفحه ٢٠ : لتباحث استاذيه اللذين كانا من طُلّاب
العلوم الدينية ، في المواضيع العلمية وهو حاضرٌ عندهما ، ازداد شوقاً
الصفحه ١١٠ :
وللثّالث :
إمّا على الانتقاض في التّبدّل العلمى : فبكونه مقتضى الأدلّة الواقعيّة المبيّنة
للآثار
الصفحه ١٥٣ : بحسب الاصول الظاهريّة.
وأين هذا من
محل البحث الذي لم يفرض الشكّ فيه ، من جهة الشك في اللحم المردّد
الصفحه ٢٥٧ : ، على الاختلاف المذكور في باب
الخيارات. إلَّا أنّ إيجابه مع العلم بالغبن ليس حكماً ضرريّاً ، فلا يكون