الصفحه ٨٦ :
على التّوهم المذكور برجوعه الى التّنويع ، كما في الاعذار العقليّة
والشّرعية ، والتّنويع بحسب
الصفحه ٨٩ :
في حقّه مع قطع النّظر عن قيام الامارة المصلحة الموجودة في حقّ العالم
اصلا ، بل على وجه يوجب منعها
الصفحه ١١٦ :
وأفحش منه
التّمسّك بالسّيرة في المقام ، سواء اريد سيرة العلماء أو الخواصّ أو الأعمّ من
عمل العوام
الصفحه ١٧٦ :
ذكره ، من الايراد على التمسك بقاعدة الاشتغال في المقام ، بوجوب الجمع في
الفرض المذكور بين الصلاة
الصفحه ١٩٩ : والمذهّب بالأواني وإن حكموا ، بوجوب عزل
الفم من موضع الفضّة والذهب ، بل عن الشيخ في المبسوط (١) جواز
الصفحه ٢٠٥ : النقل والانتزاع لا غير ، ليس في محلّه.
فضلاً عما
سمعته من كشف اللثام الذي ينبغي التعجّب بصدوره من مثله
الصفحه ٢٤٣ :
إنّما الكلام
في وجه عدم الشّمول ، فهل هو من جهة انتفاء الحرج ، موضوعاً مع التّرخيص في التّرك
، أو
الصفحه ٢٦٤ :
الجمع بين القصدين ، استعمال اللّفظ في أكثر من معنى ، وهو بظاهره كما ترى
، ممّا لا معنى له ؛ فانّ
الصفحه ٢٩٧ :
الاختلاف عند التأمّل ، فإنّه إنّما حكم بالترجيح فيها عند الاختلاف. كعدم
التأمل والإشكال في
الصفحه ٦٧ :
فيه عند نقل الاقوال وذكر الادلّة.
الخامس : انّ المذكور في لسان شيخ شيخنا
العلّامة شريف العلما
الصفحه ٨٨ :
وتفويت الواقع المترتّب عليه في صورة عدمها وان كان الحكم من حيث مسألة
الاجزاء واحداً في جميع صور
الصفحه ١٠٩ :
قطع الحلقوم في التّذكية فالحكم فيه ليس كذلك ؛ فيقال : إنّ من يرى غسل
المرّة غير كاف ، إذا غسل
الصفحه ١١٢ :
للمجتهد في مرحلة الظّاهر وإن كانت بعد قيام الأمارة ، إلَّا أنّه بعد
قيامها يجب عليه ترتيب ما هو
الصفحه ١٤٨ :
وهذا الذي
ذكرنا جارٍ في كلّ مورد جعل لزوم العسر فيه علة لرفع الحكم عنه.
وأمّا إذا لوحظ
حكمة في
الصفحه ١٨٧ : ،
والمشكاة والمجاحر والمحابر ونحوها من المحرّم. وفاقاً لصريح الطباطبائي في
منظومية (١) في اكثر ذلك ، أو جميعه