الصفحه ٢٢٤ : كالحجّ ، والجهاد ، والزّكوة بالنّسبة إلى بعض
الناس ، والدّية على العاقلة ونحوها ، فليس شيء منها من الحرج
الصفحه ٥٥ : محمّد وآله الطيّبين الطاهرين ولعنة الله على اعدائهم
اجمعين الى يوم الدّين.
اعلم انّ من
المسائل
الصفحه ٢٢٢ : ، ودعوى على ما يظهر من
بعض السّادة الأعلام ، ومن أفاضل مقاربي عصرنا ، كما ستقف عليه ، من عدم طروّ
التّخصيص
الصفحه ٢٠٣ :
للطهارة ، أو صبّ ما فيه على الأعضاء ؛ لأنهّما من الافراغ الذي لا دليل على
حرمته.
ولكنّه كما ترى
، لعدم
الصفحه ١٩٩ : الاستعمال مع عزل الفم ، وعنه في الخلاف (٢) إلحاقهما بالاواني.
ويدلّ على
المشهور مضافاً إلى الاصل بقسميه
الصفحه ٢٠٢ : حراماً كما أنّ التيمّم بالتراب المباح في المكان المغصوب ، يكون حراماً
على ما تسالموا عليه ، من كون الضرب
الصفحه ١٧٥ : المقام ذاتيّة ، كما في المغصوب والحرير على ما
اسمعناك مراراً ، حتى يمنع من الاحتياط ، ويتعيّن عليه الصلاة
الصفحه ١٦٧ : شيء أصلاً فأي اختلال يلزم منه وأي ضيق يترتب عليه.
وممّا ذكرنا
يظهر فساد ما ربّما يسبق إلى بعض
الصفحه ٢٨٤ :
قصد الجميع في الاكتفاء بجواب واحد على ما بنى عليه الامر ، حسبما عرفت
منه. ولكنّك خبير بانّه قياس
الصفحه ١٥٥ : : دعوى
صراحة ، خصوص الأخبار في ذلك ، على ما عرفته ، من المحقّق القمّى رحمهالله.
الصفحه ١٥١ :
المحصورة أيضاً ، وليس المقام من الشبهة التحريميّة في شيء ولا من الشبهة
الوجوبيّة ، حتّى يرجع فيه إلى البرا
الصفحه ٤٣ : لكتاب الزكاة للمرحوم
الآشتياني هي بخط يده وتشتمل على ما يقارب ٦٠٠ صفحة كانت في مكتبة الشيخ فضل الله
نوري
الصفحه ٢٦١ : قدسسره في التّذكرة ، على ما حكاه الاستاذ العلّامة قدسسره عنهم إلى عدم الجواز (١).
القول الثاني
وذهب
الصفحه ٢٥٦ : ، يقتضي لزومه ولو استلزم حرجاً على الغاصب ، بل ضرراً
في الجملة ، إلَّا أنّه من جهة ما تسالموا عليه في باب
الصفحه ٢٤٢ :
لم يوجب ضرراً على النّفس ولو ظنّاً ، والمسير إلى الحجّ متسكعاً وإيثار الغير بما
لا يضطرّ إليه من