الصفحه ٥٠ :
كتاب الذريعة ، ج ٦ ، من الصفحة ١٥٢ إلى الصفحة ١٦٢ ، يذكر ثمانين حاشيةً على
الرسائل.
٧. وفي كتابه
بحر
الصفحه ٢٥ : مثل هذه الظروف ، كان لا بدّ من وحدة قيادَة الشيعة
، وكان تلامذة الشيخ الأنصاري الذين قد وصلوا إلى
الصفحه ١٠٤ : فحكم
رجوع المجتهد في الفتوى في ما مرّ حكم النّسخ في ارتفاع الحكم المنسوخ عن موارده
المتأخّرة عنه ، وبقا
الصفحه ٣٤ : مُضي ليلة
واحدة على وفاة شيخ المشايخ والفقهاء الشيخ الأنصاري (ره) ، ونظراً للوشائج
العاطفيّة التي كانت
الصفحه ١٠٠ : البراءة ، أو
نحوهما ، وعلى كلّ تقدير من هذه التّقادير لا يخلو الأمر بالنّسبة إلى المتبدّل
إليه : إمّا أن
الصفحه ٦٨ : بالمرّة ، كما نلتزم به بالنّسبة
الى القسم الثّانى عن الاوّل على ما ستقف عليه ؛ فما في الفصول (٢) بعد تحرير
الصفحه ١٩ : فقد والدَه وحُرمَ من نعمةِ رعاية الابوّة.
غير أنّ والدته تكفّلت اعدادَه وتربيتَه حيث إنّها بعد مُضي
الصفحه ١٢٩ : المحض أسامٍ لما هو في نفس الأمر ميتة
وحرام ، أو حرير محض ، من غير التقييد بالعلم وعدمه ، على حسب ما مرّ
الصفحه ١٠٨ :
المعيّن من غير مدخليّة غيره أصلاً.
وأمّا ما ليس
كذلك ، كغسل الثّوب المعيّن من البول مرّة ، فإنّه يصير
الصفحه ١٧٩ :
محمّد بن أحمد الخوانساري عفى عنهما وقابلته مرة بحسب ما بلغ اليه جهدي امتثالاً
لأمر المولى الجليل والعالم
الصفحه ١٩٣ : » (١).
ومنها : ما عن
عليّ عليهالسلام إنّه قال : «الذي يشرب في آنية الذهب والفضة ، إنّما
يجرجر في بطنه نار
الصفحه ٢٤٦ : ، عند عدم قيام
دليل عليه.
وجهان : من أنّ
زوال الفصل يوجب زوال الجنس فيحتاج إثباته في ضمن فصل آخر إلى
الصفحه ٦٦ : ما يرجع الى الوضع من الاحتمالات.
وامّا على
تقدير ارادته عدم امتناع قيام دليل من الخارج على الاتيان
الصفحه ٥٧ : كالمبادئ الأحكاميّة ، كما هو الشّأن
بالنّسبة الى غالب العلوم على ما جرى عليه دَيْدَنُ اربابها ، ألا ترى الى
الصفحه ٢٩٣ : القول في ذلك ودليله فارجع إلى ما علّقناه
على ما أملاه شيخنا العلّامة قدسسره في مسألة تعارض الأدلّة