الصفحه ٢٣٩ : الله أمره ونهيه وما يلقيه الله في سره ،
ويفرق بين خواطر قلبه فيما هو من الله أو من نفسه أو من لمة الملك
الصفحه ٤٥ : تسخيره
، وبما بيدها من شعب الإيمان تمده وتحفظ عليه إيمانه.
واعلم أن هذه
الحروف الأربعة عشر التي في
الصفحه ١٣٢ :
سائر الأمم ، من الكشف وطي الأرض والمشي على الماء وفي الهواء وتظليل الغمام
والطير وتسخير الرياح وتفجير
الصفحه ٥١٢ : وتسخيرها ، فينجيهم الله تعالى دونه من عذاب يوم أليم ، إذا
آخذه الله يوم القيامة ، وجعله في النار. فأما
الصفحه ٤٩ : ،
وخرج من كونه إيمانا ، ثم إن محل هذا النور يختلف بحسب رقة حجب العادة والطبع
الحائل بين النفس والقلب
الصفحه ١٨٧ :
قلب عبد وظهر فيه حكمه ، واستوى عليه بجميع ما هو عليه مطلقا ، وكان خلقا
لهذا القلب ، كان القلب
الصفحه ٤٥٧ : ثلاثة خواطر ، إلهي
وملكي ونفسي ، وكما أن الله تعالى أودع في الكعبة كنزا ، كذلك جعل الله في قلب
العارف
الصفحه ١٨٨ : قلبه ينزل بالفهم فيعرف ما يقرأ ، وإن كانت تلك الألفاظ
لا يعرف معانيها في غير القرآن لأنها ليست بلغته
الصفحه ٥٠ : الظاهر إلى الباطن وحكم قبول القلب إلى النفس ، بتلطيف
الحجب وغلبة حكم العبادة على أحكام العادة ، فيحصل إما
الصفحه ١٩١ : يقول الحمد لله ، والقلب في الدكان ، أو في الدار ، أو في
عرض من الأعراض ، متى عرف من هذه صفته أن يحمد
الصفحه ٣٨٨ : العلم والعيان
فعيّن الله له وجها من تلك الوجوه حتى سكن إليه قلبه ، فعلم كيف يحيي الله الموتى
، وكذلك قصة
الصفحه ٤٥٢ : ، ولو وجد القلب
في أي موضع كان الوجود الأعم ، فوجوده بمكة أسنى وأتم ، فمن لا يجد الفرق في وجود
قلبه بين
الصفحه ٥٦ : الآيات والمعجزات من الدلالة على صدق دعواه فذلك علم ،
والصدق نور يظهر على قلب العبد ، يصدق به هذا المخبر
الصفحه ٦٢ : يُؤْمِنُونَ) أي لا يصدقون بما أعلمتهم ، والتصديق حالة قلبية. قوله (٨)
(خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ) الآية
الصفحه ٦٣ : : (وَلَهُمْ عَذابٌ
عَظِيمٌ) وهو العمل الذي قالوه وطلبوه ، والختم الذي على السمع
هو بينه وبين القلب ، لا بينه