الصفحه ٣١٠ : ، استظل تحت ظلّ عرش الرحمن ، ونجا من غمه ، ومن حاد عن ذلك ووقع في شيء من
الذنوب بكلمة واحدة ، أو تغير قلبه
الصفحه ٤٠٢ : ما ليس للعبد فيه تعمل ، فإن القلب المؤمن بالله التقي
الورع قد وسع الحق ، فتولى الله تعالى تعليم عباده
الصفحه ٤١٥ :
به إلا من هو قاصر الفهم ضعيف النور ، ومن أجلّ منح الله تعالى على عبده ،
طهارة قلبه وسلامة فطرته
الصفحه ٤٣٣ : القائل بتجريد التوحيد حالا وفعلا ، وهذا يؤدي إلى تعطيل أحكام الشرع وقلب
أعيانها ، وكل ما يؤدي إلى هدم
الصفحه ٢٦ : أنفاسي
وأن يهيئ لي
من أمرنا رشدا
وأن يلين مني
قلبي القاسي
حتى أكون
الصفحه ٣٥ : يطلبه المرحوم لعلمه بذلك كله ، ويحضر في قلبه أيضا عموم
رحمته الواحدة المقسمة على خلقه في الدار الدنيا
الصفحه ٣٧ : والرجل والقلب فلهذا قال نعبد ونستعين بالنون ، فإذا نظر العالم إلى
تفاصيل عالمه وأن الصلاة قد عم حكمها
الصفحه ٤٠ : ولدي إذا كان هذه الليلة فلتكن تقرأ القرآن بين يدي جبريل ،
الذي نزل به على قلب محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٢ :
____________________________________
مجملا ومفصلا ،
مثل (فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر) ومثل قوله
الصفحه ٥٣ : ، كما
أن الراغب حمله على أقل العدد من وجه ، والله تعالى أعلم. وإذا علمت أن الإيمان
نور وارد على القلب
الصفحه ٥٥ : نور إلهي يلقيه الله في قلب من شاء من عباده
، وقد يكون عقيب الدليل وقد لا يكون هناك دليل أصلا ، كما قال
الصفحه ٥٩ : ، فذلك التصديق هو الإيمان ،
وهو نور يقذفه الله في قلب من شاء من عباده ، قوله تعالى (وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ
الصفحه ٧٣ : اللقاء هنا منهم عن قصد ـ ليؤكدوا عندهم إيمانهم ، فإن المؤمن الحقيقي يدل
بإيمانه ، والذي في قلبه خلاف ما
الصفحه ٧٤ : ، الذي هو المطر المنحدر من
السماء ، وهو السحاب هنا ، نزل به الروح الأمين على قلب محمد ، وشبّه القرآن في
الصفحه ٨٢ :
والبطن والفرج والرجل والقلب ، فقد يقوم الإنسان في زمن واحد بأعمال هذه
الأعضاء كلها ، فيدخل من