الصفحه ١٥٠ : سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ
يَغْفِرَ اللهُ لَهُمْ)
وروي عن النبي
أنه قال عند نزول هذه الآية لأزيدن على السبعين
الصفحه ٧٧ : على كونه مجموعا منه تعالى يقال كتبت الكتيبة وكتبت البغلة وكتبت
الكتاب وقريت الماء في الحوض وقرى النمل
الصفحه ١٦٢ : يصح منه عبادة تفتقر إلى نية لأنه ليس من أهلها وعمل
العبد لا يكون طاعة يستحق به الثواب إلا بالنية وقوله
الصفحه ٢٠٦ : :
(أَوْ كِسْوَتُهُمْ)
دال على أن أقل
ما يجزي من الكسوة ثوبان وإن أعطى مثل قلنسوة أو خف لم يجزه.
الصفحه ١٤٣ : تكليفه ما لا يطاق.
قوله سبحانه :
(وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ
الصفحه ٢٧١ : )
وإلى التهديد (اعْمَلُوا ما شِئْتُمْ)
وإلى التعجب (أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ
يَأْتُونَنا)
وإلى
الصفحه ١٣٥ :
نفسه لأنه عالم بها وإلى الملائكة مرة لأنه المؤمر وقال الحسن (نَسْتَنْسِخُ)
ما هو مدون
عندها من أحوالنا
الصفحه ١٩٥ : :
(وَلِلْمُطَلَّقاتِ
مَتاعٌ بِالْمَعْرُوفِ)
إلى قوله (بِإِحْسانٍ)
رد على من قال
إن الطلاق مثل اليمين ومن ادعى ذلك احتاج
الصفحه ٢٤٤ : ثَمُودَ النَّاقَةَ)
لما جاز في
ثمود أن يكون مرة للقبيلة ومرة للحي ولم يكن لحمله على أحد الوجهين مزية حسن
الصفحه ١٤ :
إلى الله ولا أملك إلا ما ملكني الله فكيف أملك لكم وقوله (إِلَّا ما شاءَ اللهُ)
إن يملكني إياه
من
الصفحه ٢١٠ :
الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ وَالْإِثْمَ)
على أنه وصفهما
بأن فيهما إثما كبيرا والإثم الكبير يحرم
الصفحه ١٦٧ : الشمس إلى غسق الليل ودلوك الشمس هو ميلها
بالزوال إلى أن تغيب بلا خلاف بين أهل اللغة والآية رد على من قال
الصفحه ٧٤ : الصحيح في المعقول لأن المرء يبدأ بأهل بيته قبل البعداء إذ من لم
يقو على أهل بيته كان عن غيرهم أضعف فكان
الصفحه ٢٩٧ :
رقم الآية
الآية
رقم الصفحة
٢٥٥
(مَنْ
ذَا الَّذِي يَشْفَعُ
الصفحه ٨٨ : (وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ
لِلنَّاسِ عَلى ظُلْمِهِمْ)
وقوله (لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ
إِنَّ