الصفحه ١٠ : الشق ولا يحيا الحي بعد ما شق صدره والمعصوم قلبه خال من الرين
وليس في الظاهر ما يدل على مقالهم والوزر هو
الصفحه ٦٩ : هاهنا غير
الإمامة بل المعنى إبقاؤهم في أثر من مضى من القرون وجعلهم عوضا منهم وخلفا يوضح
ذلك قوله تعالى
الصفحه ٦٧ : الْبَأْسِ)
يعني الحرب
وقال في الصادقين (رِجالٌ صَدَقُوا ما
عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ)
من القتال
وغيره وقال في
الصفحه ٢٥٩ : وهو حسن.
قوله سبحانه :
(وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ)
(وَاتَّخِذُوا مِنْ
مَقامِ
الصفحه ٢٧٧ :
أسيفا عند عبد
فصل
التغيير هو ما
يقتضيه ظاهره وذلك على وجوه منها تعميم الخصوص قوله (فَإِنْ
الصفحه ٢٦٣ : النحل ويخرجه إلى فيه ولو قال من فيها ظن أنه
تلقيه من فيها وليس بخارج من البطن.
قوله سبحانه :
(ذُقْ
الصفحه ١٨٠ : بِحَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ مَعاً.
قوله سبحانه :
(الْحَجُّ أَشْهُرٌ
مَعْلُوماتٌ)
يدل على أن من
عقد الإحرام
الصفحه ٥٣ : ما كان يحث عليه حتى قال من
مات ولم يوص مات ميتة جاهلية ثم إنه ص كان يقيم رئيسا على أمته عند غيبته خلف
الصفحه ١٤٥ : قول الشافعي وتجويز رجوعه
إلى ما يليه وهو مذهب أبي حنيفة ثم قال ولا يقطع على ذلك إلا بدليل أو عادة أو
الصفحه ٦٨ : السابقين ثم بين أن المبايعين هم من بايع تحت الشجرة وهم
من علم ما في قلوبهم ثم جعل العلامة عليهم نزول
الصفحه ٢٦٨ :
مذكور كقوله (كَلَّا إِذا بَلَغَتِ
التَّراقِيَ)
أي الروح وقوله
(ما تَرَكَ عَلَيْها
مِنْ دَابَّةٍ
الصفحه ٢ : نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ وَمَنْزِلٍ قَالُوا لَوْ كَرَّرَ
هَذَا أَرْبَعَ مَرَّاتٍ مَا يَكُونُ عِنْدَكَ
الصفحه ١٦٣ : إلى البصرة للغاية فإذا صح اشتراكهما فلا يجوز أن يحمل
على الغاية لأنه يوجب الابتداء من الأصابع والانتها
الصفحه ٣٢ : لا ولقد أسلم قبله أكثر من خمسين رجلا أما إسلام علي في
صغره فهو من فضائله لأن الله تعالى رفع التكليف
الصفحه ١٨٨ :
قوله سبحانه :
(وَلا تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ)
فيه دلالة على
أنه يجب على المر