الصفحه ٢٠٧ : :
(فَكاتِبُوهُمْ إِنْ
عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً)
لا يخلو المراد
بالخير أن يكون المال والصناعة وحسن المكسب أو الدين
الصفحه ٥٢ : لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
صح بهذه الآية
أن فيهم معصومين لأنه
الصفحه ٦١ :
يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ)
نسبه إلى
القرابة لا إلى الدين وقوله (إِنَّ اللهَ اصْطَفى
آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ
الصفحه ٢٣٤ :
عَزِيزٌ حَكِيمٌ. وَرُوِيَ عَنْ أَبِي بَكْرٍ أَنَّهُ قَالَ كُنَّا
نَقْرَأُ لَا تَرْغَبُوا عَنْ
الصفحه ٧٦ : فكيف يكونون أئمة مع عدم الصفة الواجبة في
الإمام ثم إن كل من أوجب من الأمة عصمة الإمام قطع على أنه لا حظ
الصفحه ٦٣ : عليه أجزل وقالوا قال تعالى (وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِما رَأْفَةٌ فِي
دِينِ اللهِ)
وفيهم عصاة
عصيان بني آدم
الصفحه ٤٩ : بهاتين
الصفتين ثبت إمامة الاثني عشر لأنه لا أحد أثبت الصفتين لأحد عداهم وكل من أثبتهما
للمذكورين قال
الصفحه ١٣٨ : دِينَهُ وَإِنْ كَثُرَ مَالُهُ. وقال
البلخي يمحقه في الدنيا بسقوط عدالته والحكم بفسقه.
قوله سبحانه
الصفحه ١٧٢ :
فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ)
الآية ظاهرها
يقتضي أن الطائفة الثانية تصلي مع الإمام جميع صلاتها ومن
الصفحه ٨١ : عما لا يتعلق بالدين كما حكى الله عنه أما السفينة وأما الجدار
وأما الغلام.
قوله سبحانه :
(لا
الصفحه ٢٤٨ : ء في النساء أشهر وقوتهن فيه أكثر كَمَا جَاءَ فِي الْخَبَرِ
أَنَّ الشَّهْوَةَ عَشَرَةُ أَجْزَا
الصفحه ٢٣٦ : باقِيَةٍ)
يعني البقاء (لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللهِ كاشِفَةٌ)
لم يقل ليست.
قوله سبحانه :
(وَذلِكَ دِينُ
الصفحه ٧٧ :
لما أسلم لأن كمال الدين في كمال الشريعة وذلك إنما يكون بعد نزول القرآن
وتقرير العبادات وكان
الصفحه ١٧٣ : الْأُمَّةُ فِي الرِّوَايَةِ أَنَّ النَّبِيَّ ص
كَانَ يُصَلِّي بِاللَّيْلِ إِحْدَى عَشْرَةَ رَكْعَةً وَلَمْ
الصفحه ١٤٢ : عَمَدٍ تَرَوْنَها)
لا يدل على أن
لها عمدا غير مرئية وقوله (فَلا رَفَثَ وَلا
فُسُوقَ وَلا جِدالَ فِي