الصفحه ٥٥ : مات ميتة جاهلية فالوجه ما
فسره الباقر والصادق ع أن الشهور اثنا عشر إماما وإجماع أهل البيت حجة لأن
الصفحه ٥٤ : بَعْدِي اثْنَا عَشَرَ مِنْ صُلْبِ عَلِيٍّ
وَفَاطِمَةَ وَهُمْ حَوَارِيِّي وَأَنْصَارُ دِينِي عَلَيْهِمْ
الصفحه ٥٣ : ص كَمْ تَمْلِكُ هَذِهِ
الْأُمَّةُ خَلِيفَةً فَقَالَ اثْنَا عَشَرَ بِعَدَدِ نُقْبَاءِ بَنِي
إِسْرَائِيلَ
الصفحه ٥٦ :
يَكُونُ بَعْدِي اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً. وَمِنْ رُوَاةِ النَّصِّ عَلَيْهِمْ مَا
حَدَّثَنِي جَمَاعَةٌ
الصفحه ٨٠ :
المخالف والمؤالف أنهم اثنا عشر كما رتبناه من قبل.
قوله سبحانه :
(رُسُلاً مُبَشِّرِينَ
وَمُنْذِرِينَ
الصفحه ٣١١ :
٣٦
(إِنَّ
عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ)
٢ / ٥٤
٤٠
الصفحه ٥٨ :
وثبوت هذه الأمور فيمن تعلق به مقتضى الأخبار دال على تخصيصها بالأئمة
الاثني عشر دون سائر العترة
الصفحه ٥٠ : لأن فيهم فساق والله لا يصطفي الفاسق
وإنه بين أنهم يدخلون الجنة وكل الأمة لا تدخل الجنة على أن من قال
الصفحه ٢٦ : اللهُ
فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ)
دليل على أنه لا
يخلو كل زمان من حافظ للدين إما نبي أو إمام.
قوله سبحانه
الصفحه ٤٣ : وَالْبَيْهَقِيُ. وقد رواه ابن بطة من سبعة عشر طريقا وأجمع على
صحته أهل البيت وَقَوْلُهُ ص عِنْدَ الْوَفَاةِ
الصفحه ٢١ : )
فيه دلالة على
أن آباءه ع كانوا مسلمين إلى آدم ولم يكن فيهم من يعبد غير الله تعالى ولو أراد
ساجدي
الصفحه ٢٠٥ : صحة رد
اليمين لأن المراد به وجوب أيمانهم والإجماع أن اليمين لا يرد إلا بعد حصول يمين
أخرى
فصل
قوله
الصفحه ٣١٤ : )
١ / ١٤١
١١٩
(وَلا
يَزالُونَ مُخْتَلِفِينَ إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ)
١ / ١٨٠
الصفحه ٣٤ : (وَأَنْفُسَنا)
وإذا جعله مع
نفسه وجب أن لا يدانيه أحد في الفضل ولا يقاربه ومما يدل على أنه أفضل الناس
وخيرهم
الصفحه ١٥ : )
وإن كان الشرك
لا يجوز عليه لكن لما كان قادرا عليه جاز أن ينهاه عنه.
قوله سبحانه :
(فَإِنْ كُنْتَ