الصفحه ٢٨٤ : مفسر ولفظ ما يدريك مبهم نحو (وَما أَدْراكَ مَا الْحَاقَّةُ ما
أَدْراكَ مَا الْقارِعَةُ)
وقوله (وَما
الصفحه ١٢ : عنه
العبوس ونحوه بقوله (وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا
غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ)
ثم إنه وصفه
الصفحه ٣٦ : في غير آي من القرآن وما ذكر عليا إلا بخير وذلك نحو قوله
(وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ
اللهُ بِبَدْرٍ
الصفحه ٤٧ : المفضل عن الصادق وروي عن السدي
وزيد بن علي نحو من ذلك.
قوله سبحانه :
(وَمَنْ قُتِلَ
مَظْلُوماً فَقَدْ
الصفحه ٧٢ : النبوة وإن كان مشاركا فيكون سنة
يعمل عليها بعده وقد صنف أبو عيسى الوراق فيه كتابا نحو مائتي ورقة في بطلان
الصفحه ٨٨ : بِهِ)
وقوله (إِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ)
ونحوها من
الآيات فإنها مشتركة بين الخصوص والعموم ومحتملة
الصفحه ٨٩ : يَرْزُقُكُمْ)
فأما إذا أضيف
إلينا على جهة الهبة والوصية ونحوها فهو عبارة عن تصرفنا فيه على الوجه الذي ينتفع
به
الصفحه ٩٣ : من قوله (أَجَلٌ مُسَمًّى)
يكون معنى به
يوم القيامة نحو (وَلَوْ لا كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ١٠٠ : قوله (النَّارُ يُعْرَضُونَ
عَلَيْها)
وهم يعرضون على
النار وهذا من المقدم والمؤخر نحو قوله (آتُونِي
الصفحه ١٠٥ : وللتقريع نحو قولهم لم فعلت كذا وما
الذي حملك عليه وعلى هذا قوله (فَوَ رَبِّكَ
لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ
الصفحه ١٢٨ : آباءكم ثم قلنا للملائكة وهذا كما يذكر المخاطب ويريد به أسلافه نحو قولهم
هزمناكم يوم ذي قار وقتلناكم
الصفحه ١٣٥ : المؤخر نحو
قوله (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً
الصفحه ١٣٧ : سبحانه :
(فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ
مِائَةُ حَبَّةٍ)
إن ذلك متصور
وإن لم ير نحو قوله (طَلْعُها كَأَنَّهُ
الصفحه ١٣٩ : .
قوله سبحانه :
(وَالنَّجْمِ
وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ وَطُورِ سِينِينَ وَالذَّارِياتِ)
ونحوها قسم
الصفحه ١٤١ : بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ)
ونحوها هذه
الآيات خطاب من الله تعالى لأهل كل زمان من المكلفين على ما يصح