الصفحه ٦٣ :
آمَنُوا
قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ ناراً)
أي جميع
القرابات والأخبار الواردة عن النبي ص من
الصفحه ٣١ : هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ لَا
نَبِيَّ بَعْدِي. فأوجب له الوزارة والخلافة والأخوة والشركة في الأمر
الصفحه ٧٦ : إِلَّا هُوَ سادِسُهُمْ)
الآية قوله (فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ)
إنما نزلت
السكينة على النبي
الصفحه ١١ : يَجْحَدُونَ)
وهل الجحد
بآياته إلا تكذيب نبيه نفى تكذيبهم بقلوبهم تدينا واعتقادا وإن كانوا يظهرون
بأفواههم
الصفحه ١٥٧ : )
فذكر تعالى ما
حل بهم ونبه على علته وسببه ثم أمر بالاعتبار وذلك تحذير من مشاركتهم في السبب فلو
لم تكن
الصفحه ١٢ : الظالمون الذين ذكر في الآية أنهم يجحدون بآيات الله
وهذا تسلية للنبي أنه إن كذبك بعضهم فإن فيهم من يصدقك
الصفحه ٣٢ : بن إسحاق وشرف النبي أن عليا ع السابق إلى
الإسلام رووا ذلك عن ابن عباس وأبي ذر وسلمان والمقداد وعمار
الصفحه ٩٩ :
النَّبِيِّ ص ثُمَّ يَزْجُرُ اللهُ الْخَلْقَ زَجْرَةً فَإِذَا هُمْ فِي هَذِهِ
الْمُبَدَّلَةِ مِنَ الْأُولَى
الصفحه ٥٩ : قَبْلِكُمْ)
و
(فَجَعَلْناهُمْ
سَلَفاً وَمَثَلاً لِلْآخِرِينَ ما يُقالُ لَكَ إِلَّا ما قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ
الصفحه ٧٧ : إسلامه في مبتدأ الأمر ولم يؤمر بالصلاة أربع ركعات ولا
الأذان إلا المدينة والجمعة كانت في قبا والجهاد بعد
الصفحه ٢٥ : (وَما أَرْسَلْنا
قَبْلَكَ)
يا محمد (مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ
لَيَأْكُلُونَ الطَّعامَ
الصفحه ٣٣ : أَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ النَّبِيَّ ص
قَالَ الْأَئِمَّةُ مِنْ قُرَيْشٍ فَسَقَطَ ابْنُ مَسْعُودٍ وَزَيْدُ بْنُ
الصفحه ٣١١ :
(إِلَّا
تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ ...)
٢ / ٧٥
٤٢
(سَيَحْلِفُونَ
بِاللهِ
الصفحه ١٨ : وَسَعِيدِ بْنِ بَشَّارٍ أَنَّ النَّبِيَّ ص رَأَى فِي
مَنَامِهِ أَنَّ قُرُوداً تَصْعَدُ مِنْبَرَهُ وَتَنْزِلُ
الصفحه ٤٤ : أصحابنا على أن أمير المؤمنين أفضل من كافة البشر سوى النبي ص
من ثلاثة أوجه بكثرة الثواب وظواهر الأعمال