الصفحه ٢٠ : النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ)
وقوله (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَ)
أما الآية
الأولى فقد يشهد الله تعالى
الصفحه ٧٩ : الله تعالى لمدعي نبوة صدقت في دعواك علي
فإذا لا تعرف نبوة نبي إلا بعد معرفة الله تعالى ثم ادعت أن
الصفحه ٢٣٠ : )
قال الجبائي
منسوخة بقوله (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ
الصفحه ٤ :
يقرفونه بأنه ساحر المراد إن تتبعون إلا رجلا متغير العقل لأن المشركين كان
من مذهبهم عيب النبي
الصفحه ٣٢٨ : تَمَسُّوهُنَ)
٢ / ٢٠٠
٥٣
(لا
تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
الصفحه ٢٤ : اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ
وَالْجِنُ)
وقال الحسن
القرآن من أمر ربي وما أنزله على نبيه إلا ليجعله دلالة وعلما على
الصفحه ٨١ : بذلك
معرفة الله تعالى لأنه لا يكون نبي إلا ويكون عالما بالأصول والفروع كما تقدم شرحه
ثم إنه إنما سأله
الصفحه ٤٨ : يجب طاعته على
ذلك الوجه بعد النبي إلا الإمام وإذا اقتضت وجوب طاعة أولي الأمر على العموم لم
يكن بد من
الصفحه ٣٨ :
أن النبي لم ينطق عن هوى ولا فعل في الدين إلا بوحي فلو لا أن عليا ع كان
الأفضل عند الله تعالى لما
الصفحه ٢٣ : بِقَوْلِ شاعِرٍ)
لا يجوز أن
النبي كان شاعرا إلا أنه كان عالما بمعاني الشعر ومقاصد الشعراء وَأُنْشِدَ
الصفحه ١٧٩ : النَّاسِ حِجُّ
الْبَيْتِ)
ولم يقل حج
الجبل واجْتَمَعَتِ النَّقَلَةُ أَنَّ النَّبِيَّ ص قَالَ أَلَا إِنَّ
الصفحه ٧٥ :
دفعها النبي ص إلى الأول ليبلغها ثم أخذها ودفعها إلى علي فبلغها فمن لم
يؤد عنه في حياته عشر آيات
الصفحه ١٦٢ : تَارِيخِ بَغْدَادَ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ أَلَا
أُرِيكُمْ كَيْفَ كَانَ النَّبِيُّ يَتَوَضَّأُ فَتَوَضَّأَ
الصفحه ٦٥ : . وليس للنبي ص أن يدعو بعد الموت لكافر قوله (وَلا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ
أَبَداً)
ولقد كان
الصفحه ١٤ :
على ضعف يقين النبي ص بالله تعالى أو جهله بشيء لأن ذلك من علم الغيب لا يعلمه إلا
الله أو من أنبأه وسبب