الصفحه ٧٥ : المثبت للحق وهو النافي له وعلي المؤدي عن النبي حكما وخبرا وهو الذي
لا يصح أن يؤدى عنه وعلي المنزه عن موقف
الصفحه ٧٧ : سبعة أشهر من الهجرة والصوم
بعد سنتين منها والقرآن قد نزل في عشرين سنة فصح مقالنا إنها نزلت في أمير
الصفحه ١٠٠ :
فيه أن الله تعالى يحدث فيهم الألم ولا يشعرون فإذا حشروا وجدوا الألم في
ذلك الوقت كالسكران والمغمى
الصفحه ١٢٠ : والمراد عظم قدرها وقيل إن العرب تصف الشيء بالعرض يقال بلاد عريضة وأرض
عريضة قال إمرؤ القيس مواقع غيث في
الصفحه ١٦٢ :
الإخلاص الديانة وهو التقرب إلى الله تعالى والتقرب إليه لا يصح إلا بالنية
ولذلك قلنا إن الكافر لا
الصفحه ٢٠٩ : لِغَيْرِ اللهِ بِهِ)
دال على أن من
استقبل القبلة عند الذبح مع الإمكان يكون مذكيا بالاتفاق ومن خالف ذلك فلا
الصفحه ٢١٤ :
قوله سبحانه :
(وَإِنْ كانَ ذُو
عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ)
دال على أن
الإعسار إذا ثبت
الصفحه ٢٢٢ :
كل واحد منهم أو انفردوا وأن يرد إلى أوليائها فضل الدية لأن معنى الآية أن
القاتل إذا علم أنه إذا
الصفحه ٤٥ :
من ذلك واستحقوا عليه عظيم الأجر ورفيع المكان هذا مع أن الفضل أنما هو
بالأعمال بعد الاختيار
الصفحه ٤٦ : عشر قطع على
إمامتهما ويستدل أيضا بِالْخَبَرِ الْمَشْهُورِ أَنَّهُ قَالَ ص ابْنَايَ هَذَانِ
إِمَامَانِ
الصفحه ٨٠ : لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ)
من استدل بهذه
الآية على أن التكليف لا يصح
الصفحه ٩٩ :
قوله سبحانه :
(فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِياءَ
اللهِ مِنْ قَبْلُ)
لا يدل على
التناسخ لأنه يجوز أن
الصفحه ١٠٧ : مِتُ)
إلى قوله (صِلِيًّا)
إنه يحضرهم
حولها جثيا وإنه ينزع من الذين (أَشَدُّ عَلَى
الرَّحْمنِ عِتِيًّا
الصفحه ١٣٧ : (وَمِنْهُ شَجَرٌ)
فيه وجهان
أحدهما أن يكون المراد سقى شجر وشرب شجر فحذف المضاف وأضاف المضاف إليه مقامه
ومثله
الصفحه ١٤٦ : تأخره أو أن يشترط الشيء بشروط كثيرة وكلما زيد في الشرط
زاد في التخصيص ومن حق الشرط أن يكون مستقبلا