الصفحه ١٩٣ :
دالة على أن من لم يسم لها مهرا إذا طلقت قبل الدخول فلا مهر لها وإنما يجب
لها المتعة على الموسر
الصفحه ٣١ :
وَخَلِيفَتِي مِنْ بَعْدِي. وهذا صريح القول في الاستخلاف في الآية دلالة على أنه
تعالى أمره بدعاء أهل بيته وعترته
الصفحه ٣٤ :
على فضلهم ونقص غيرهم والثاني أنه ص جعله مثل نفسه في قوله (وَأَنْفُسَنا وَأَنْفُسَكُمْ)
لأنه أراد
الصفحه ٣٦ :
نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ مَلِكاً)
الآية (٢٤٨/٢)
فيها دلالة على أن من شرط الإمام أن
الصفحه ٨٥ : لَذُو
مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلى ظُلْمِهِمْ)
تدل على بطلان
قول من قال إن أصحاب الكبائر لا يجوز أن يعفو
الصفحه ١٢٥ :
ابن الإخشيد يجوز ذلك لأن الإجابة كالنعمة في احتمالها أن يكون ثوابا
وتعظيما وأن يكون استصلاحا
الصفحه ١٦٧ : قَبْلَ أَنْ يُقْبَضَ
بِشَهْرَيْنِ أَوْ ثَلَاثَةٍ وَقَالَ ع مَا أُبَالِي أَمَسَحْتُ عَلَى
الْخُفَّيْنِ
الصفحه ٢١٩ :
العزم فعليه الدلالة.
قوله سبحانه :
(إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ
أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى
الصفحه ٢٣٠ : الْحُرُّ بِالْحُرِّ)
الآية يقال
إنها منسوخة بقوله (وَكَتَبْنا
عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ
الصفحه ٨ : فَإِنَّهُمْ
ظالِمُونَ)
جاءت أو بعد ما
لا يجوز أن يعطف عليه قوله (أَوْ يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ)
معطوف على قوله
الصفحه ١٨ :
ليلة الإسراء فلما أخبر المشركين بما رأى كذبوا به وروي عن ابن عباس رواية
أخرى أنه رؤيا نوم وأنه
الصفحه ٦٦ : .
قوله سبحانه :
(إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ)
الآية إذا كان
الإيمان من فعل الله تعالى وإنه لا
الصفحه ٦٩ : : (وَهُوَ الَّذِي
جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الْأَرْضِ)
وقوله (إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ
وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ
الصفحه ٧٣ :
حلف على ما ادعوه ونزل القرآن بنهيه عما فعل ولم يثبت أنه زال عنه فيجب
القول باستحقاقه الذم إلى أن
الصفحه ٧٤ : الآية مطلق غير مضاف ويحتمل أن لا يكون مضافا إلى ظاهر الإسلام بل يكون المراد
به السبق إلى الخيرات ويكون