الصفحه ٢٦٩ : ويا نكد طائر قال وما اشتق منه وإنما جاز ذلك حيث يعطف
بكلام على كلام لا يصح أن يكون الثاني من قول الأول
الصفحه ٢٢ :
إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلاً مَسْحُوراً)
وإن صح الخبر
فتأويله أن اليهودي اجتهد في ذلك فلم يقدر عليه
الصفحه ٤٧ : الحجاج أن
يكون الحسن والحسين من ذرية النبي ص فقال يحيى بن يعمر إن الله تعالى سمى عيسى أنه
من ذرية إبراهيم
الصفحه ٥٩ :
وجدنا الله تعالى يقول إن مواريث الأنبياء والوصية والخلافة لم تزل جارية في
ذراريهم من بعدهم لا في أصحابهم
الصفحه ٦٨ : وسعد بن أبي وقاص وغيرهما بالدرة وأما الثالث فأمره أشهر من
أن يذكر ثم قال (تَراهُمْ رُكَّعاً
سُجَّداً
الصفحه ٧٢ :
لأن حاله في ذلك لا يخلو إما أنه كان إماما أو مأموما أو مشاركا فإن كان
إماما فقد عزل المتقدم عليه
الصفحه ٨٧ : شَرًّا يَرَهُ)
لأن عموم الآية
يدل أنه لا يفعل شيئا من طاعته أو معصيته إلا ويجازى عليه ولا يدل على أنه لا
الصفحه ١٠٣ :
بالله وما أوجبت عليه (فَهُوَ فِي
الْآخِرَةِ أَعْمى)
عن الجنة
والثواب يعني إنه لا يهتدي إلى طريقهما ولا
الصفحه ١١٠ : والمكافأة قوله (جَزاءً مِنْ رَبِّكَ
عَطاءً حِساباً)
شاعر : وفي
الناس حر إن تأملت محسب معناه كاف وقيل يعني في
الصفحه ١١٤ : أَنَّ رَجُلاً كَسَرَ لَبِنَةً ثُمَّ صَبَّ عَلَيْهَا
مَاءً وَجَبَلَهَا ثُمَّ رَدَّهَا إِلَى هَيْئَتِهَا
الصفحه ١١٥ : ).
قوله سبحانه :
(قُلْ إِنِّي أَخافُ
إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ)
فيها دلالة على
من زعم
الصفحه ١٢٦ :
أن يكون المراد بذلك الزيادة في الألطاف كما قال تعالى (وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً)
وقال
الصفحه ١٥٤ :
وبالخبر الواحد أيضا لأنهما لا يوجبان العلم وقد نهى الله تعالى أن يتبع
الإنسان ما لا يعلمه.
قوله
الصفحه ١٦٥ : دليل.
قوله سبحانه :
(وَامْسَحُوا
بِرُؤُسِكُمْ)
يدل على أنه لا
يجوز غسل الرأس بدلا عن مسحه ثم إنه أن
الصفحه ١٩٢ :
يدلان على أن أنكحة المشركين صحيحة لأنه أضاف إليهما.
قوله سبحانه :
(لا يَسْتَوِي
أَصْحابُ