الصفحه ٧١ :
طاعته طاعة الله ومعصيته معصية الله لجاز أن تختار أيضا رجلا فيكون نبيا
ولا يخلو الاختيار من أن
الصفحه ٧٦ :
نَزَّلْنَا
الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ)
وقيل (إِنَّ اللهَ مَعَنا)
أي يرانا لأن
الله مع
الصفحه ١٥٠ : شربه.
قوله سبحانه :
(اسْتَغْفِرْ لَهُمْ
أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ
الصفحه ٢٠٨ :
حُرُماً)
ظاهر الآية
يقتضي أن جميع صيد البحر حلال وكذلك صيد البر إلا على المحرم خاصة ويدخل فيه أكل
الصفحه ١٧ :
وَلا
نَصِيرٍ)
هذه الآية تدل
على أن من علم الله منه أنه لا يعصي لا يتناوله الوعيد والزجر لأن الله
الصفحه ٩٣ :
الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً)
رد على من قال
إن النبوة والإمامة والملك
الصفحه ١٨٦ :
كَفَرُوا
فَضَرْبَ الرِّقابِ)
دال على أنه لا
يؤخذ الجزية من الحربي والصابي.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٠٤ :
أَخْرَجَ
لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ)
فيهما دلالة
على أن أحدا إذا حلف والله لا أكلت
الصفحه ٢١٠ :
حرم ليس بالشراب وقال الشعبي منهم أنه أراد ما حل طعمه من شراب وغيره
والثاني لو أراد بذلك تحليل
الصفحه ١٤٣ : واحدة منها يقوم مقام
الأخرى في براءة المكلف وإسقاط الحنث عنه ثم إن الواجب منها لو كان واحد إلا بعينه
الصفحه ١٢ : الظالمون الذين ذكر في الآية أنهم يجحدون بآيات الله
وهذا تسلية للنبي أنه إن كذبك بعضهم فإن فيهم من يصدقك
الصفحه ٨٣ : أَحَدَهُمُ
الْمَوْتُ قالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ)
يدل على أن
التوبة لا تقبل عند حضور الموت.
قوله سبحانه
الصفحه ٩٧ :
كانت مقتولة على قول جماعة وعندنا أن الموت غير القتل فيقول إن المقتول
يختار الله أن يفعل فيه الموت
الصفحه ١٧٩ : أن
من نذر أو عاهد عليه معينا بزمان مخصوص مثل أن يقول أو ينوي أن لله على كذا من
الخير إن كان كذا من
الصفحه ٢٠٠ :
ثم راجعها ثم طلقها بعد الدخول فعليها استئناف العدة بلا خلاف وكذلك إن
طلقها بائنا قبل الدخول لأنه