الصفحه ١٨٤ : أنه يتناول الإبل والبقر والغنم دون غيرها والآية أيضا تدل على من ضرب
صيدا حاملا فأثر فيه أو في الجنين
الصفحه ١٨٧ : :
(وَلا تُصَلِّ عَلى
أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلى قَبْرِهِ)
يدل على أن
القيام على القبر
الصفحه ٢٣٩ : العشي.
قوله سبحانه :
(إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ
قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ)
قال الفراء فيه
إضمار معناه
الصفحه ٢٩٤ :
١٥٣
(إِنَّ
اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ)
١ / ٧٢
١٥٨
(فَلا
جُناحَ عَلَيْهِ
الصفحه ٥٨ :
وثبوت هذه الأمور فيمن تعلق به مقتضى الأخبار دال على تخصيصها بالأئمة
الاثني عشر دون سائر العترة
الصفحه ١٢٢ : :
(وَفَواكِهَ مِمَّا
يَشْتَهُونَ)
أي من ثمار
الأشجار التي من شأنها أن تؤكل دون الثمر المر.
قوله سبحانه
الصفحه ١٤٨ :
وإن كان هدى لغيرهم من حيث إنهم هم الذين اهتدوا به ولا يجوز أن يقال القرآن
هدى وموعظة للفاجر إلا
الصفحه ٣٢٢ : يَغُوصُونَ لَهُ)
١ / ٢٣
٨٣
(وَأَيُّوبَ
إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي ....)
١ / ٢٣٧
الصفحه ٩٥ :
وضربه من الآجال التي يبقى عباده إليها لكان الهلاك الذي تقدم ذكره أن الله
أوقعه بالأمم السالفة
الصفحه ٢٢٦ : حتى يقولوا لا إله إلا الله أو يقبلوا الجزية وقال قتادة نسختها
آية السيف والصحيح أنها ليست منسوخة وإنما
الصفحه ٢٥٤ : الغَيِّ
يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً)
المراد بالرؤية
العلم إلا أن العلم لم يتناول كونها سبيلا للرشد وكونها سبيلا
الصفحه ٣١٢ : يَرْجُونَ لِقاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ ...)
٢ / ١٥٣
١٥
(إِنِّي
أَخافُ إِنْ
الصفحه ٢٥٩ : : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ
دُونِ اللهِ أَنْداداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ)
المعنى في ذلك
كحب
الصفحه ٢٢١ :
قوله سبحانه :
(وَمَنْ قُتِلَ
مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ سُلْطاناً)
يدل على أن من
الصفحه ٢٦ :
أن في كل زمان حصلت فيه أمة مكلفة نذيرا ففي أزمنة الأنبياء هم النذر للأمم
وفي غيرها الأئمة