الصفحه ٤٥ : والقرآن فلا عمل له وإنما هو عمل وصنع وآية لله ولرسوله
وصاحب الآية أعظم قدرا منها والمبين عن الشيء أفضل منه
الصفحه ٨٤ : نفسه وأرادها كان أعظم وفي الآية وعيد لمن يحب أن تشيع
الفاحشة في المؤمنين.
قوله سبحانه :
(وَمَنْ
الصفحه ٣٤ :
الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ)
وثانيها هجرة
الحبشة خرج جعفر الطيار وعمار بن ياسر والمقداد بن الأسود وعبد الله بن
الصفحه ٧١ : سبحانه :
(وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ)
المهاجرون
الأولون هم الذين
الصفحه ٢٠ :
كانت أعظم في النعمة وكان المشركون يميلون إلى اتباع ملة إبراهيم فلذلك خوطبوا
بذلك والحنيف المسلم
الصفحه ٢١ : أثيم وقد فعل الله ذلك بنبيه ص فصار دينه أعز
الأديان وسلطانه أعظم السلطان.
قوله سبحانه :
(وَمِنْ
الصفحه ٢٦ : للفاسق لأنه تمليك
الأمر العظيم من السياسة والتدبير لقوله (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ)
وهذه من أعظم
الصفحه ٣٥ : (مُنِيبٍ)
ثم أجمعوا على
أن أعظم الناس خشية العلماء لقوله (إِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَما
الصفحه ٨٧ : ذم الله
الكافر بالظلم وإن كان الكفر أعظم منه لأن الكافر قد ضر نفسه بالخلود في النار وقد
ظلم نفسه
الصفحه ٩٢ : المال الكثير لقوله (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ)
والملك من أعظم
العهود ولا ينافي ذلك قوله (أَلَمْ
الصفحه ٢١٠ : أعظم النعم فهو نعمة على كل
حال والثالث أن السكر إذا كان مشتركا بين المسكر وبين الطعم وجب أن يتوقف فيه
الصفحه ٢٦٣ : قال لأن
من أكرم غيره لأجله كان أعظم منزلة من يكرم في نفسه.
قوله سبحانه :
(يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِها
الصفحه ٢٩ : :
(الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ)
أبو سعيد
الخدري وجابر الأنصاري وجماعة من المفسرين وسائر العترة أن هذه
الصفحه ٣٢ : وزيد بن صوحان وحذيفة
بن اليمان وأبي الهيثم بن التيهان وأبي الطفيل الكناني وأبو أيوب الأنصاري وأبي
سعيد
الصفحه ٥٤ : بَعْدِي اثْنَا عَشَرَ مِنْ صُلْبِ عَلِيٍّ
وَفَاطِمَةَ وَهُمْ حَوَارِيِّي وَأَنْصَارُ دِينِي عَلَيْهِمْ