الصفحه ٢٢٠ :
__________________
(١) راجع الكفاية ،
حاشية المشكيني ج ٢ ص ٢١٥ ـ ٢١٦ ومنتهى الدراية ج ٦ ص ٥٢ فانه (قده) يقول : «تنبيهات
الصفحه ١٨٣ : ، والمدعومة
بعدة روايات ذكرت في حاشية الجزء الأوّل ص ١١١ ، ولا علم لنا بثبوت مرتبة عالية من
الاهتمام للمولى
الصفحه ٢٥٦ : مقالة صاحب
الكفاية (انظر الكفاية ـ حاشية المشكيني ـ ج ٢ ـ ص ٢١٥).
الصفحه ١٠٢ : الكفاية (١) على ذلك بأنّ اسناد الرّفع إلى التكليف حقيقي واسناده إلى الموضوع مجازي (٢) ، ولا يمكن الجمع بين
الصفحه ١٥٠ :
بحدّه الشخصي المعيّن ليس معلوما ، بل حدّا مردّدا في ذاته بين الحدّين ، وهذا ما
يظهر من صاحب الكفاية
الصفحه ٢٩١ : ءة النقلية دون
العقلية ، وهو مختار صاحب الكفاية في كفايته وتبعه على ذلك المحقّق النائيني ، وهي
مقالة السيد
الصفحه ٣٣٩ : ]
، أو مطلق (٢) من ناحيته ، أو مقيّد
__________________
(١) كصاحب الكفاية
والمحقق النائيني قدسسرهما
الصفحه ٧٧ : ورود كلمة «عليك» في الرواية التي ذكرناها في الحاشية الثانية ص
٧٢ ، ولخروجها عن الفائدة بالنسبة إلينا إن
الصفحه ١٢٦ : حكم ايّ عنوان معين آخر ، بل يبقى
مجهولا فيأخذ حكم المجهول العنوان ، كما ذكرنا في الحاشية السابقة.
الصفحه ١٨٢ : .
٢. الصحيح ـ كما اوضحنا في الحاشية على
الجزء الاوّل وفصّلنا ـ هو جواز الترخيص ثبوتا في كل اطراف العلم
الصفحه ٢٤١ :
__________________
(١) تبيّن لديك من
الحاشية السابقة أنّه كلما يزيد كمّ القسم الماخوذ من الالف إناء كلّما يزيد
احتمال النجاسة
الصفحه ٢٤٥ : في حاشية الجزء الاوّل ص ٦٠ ـ ٦٢ فراجع.
وسيأتيك اعتراف السيد الشهيد في البيان
الثاني بعدم وجود مانع
الصفحه ٣٥٥ : ...» (مصدر الرسالة حاشية مستدرك الوسائل. ج ٣ ص ٣٦٣) ، ولعلّه اخباري
بدليل ما سيأتيك بعد عدّة أسطر.
ولعل هذا
الصفحه ٣٥٩ : ذلك روايات
صحيحة ، وعلّق الشيخ مجتبى العراقي (صاحب الحاشية على الكتاب) بقوله : «وهذا
الحديث لم يروه
الصفحه ١٥٢ :
فالماهية ذهنية واذا كان خارجيا فالماهية خارجية.
(المهم) ان قول صاحب الكفاية ان متعلّق
العلم هو الفرد