الصفحه ١٢٠ : إلى ايامنا اليتيمة ، لفوائد يرونها من هذا الاختلاف.
(من هنا) نعرف أن ما وصلنا من الامارات
الغير
الصفحه ١٣٤ : الواقع المشكوك فتتأكّد
إحداهما بالأخرى (٢) ، وأمّا على الطريقية فلأنّ مرجعه حينئذ إلى إبراز مرتبة
من
الصفحه ٨٣ : منّ علينا ورفع ما لا طاقة لنا به.
. وكذلك يمكن التكليف بامر ولو كان
الانسان مضطرّا إلى نقيضه او ضدّه
الصفحه ١٥٧ :
الانسان) انما يريد من «احدهما» هذا الجامع المشير إلى الفرد الواقعي ، فاذا خالف
المكلّف هذا الجامع وترك
الصفحه ٣٤٩ : به» ، ومثلها روايات الجبيرة كخبر
المرارة «يعرف هذا واشباهه من كتاب الله عزوجل ، قال الله تعالى (وما
الصفحه ٧٢ :
وفي
الرواية نقطتان لا بدّ من بحثهما :
الاولى : ان
الورود هل هو بمعنى الوصول ليكون مفاد الرواية
الصفحه ٨١ : له رواية واحدة في غيرهما ايضا ، إلّا
رواية واحدة في الكافي (عن اسماعيل الخثعمي) التي يحتمل أنها من
الصفحه ١٥٤ : حدّ شخصي ، فلا بدّ من إضافة
شيء إلى دائرة المعلوم ، فان كان هذا الشيء جامعا وكليا عاد نفس الكلام حتّى
الصفحه ١٩٩ : تنجيز
الواقع بالرواية والظهور ، وعدم الرجوع إلى البراءة ونحوها من الاصول
العملية".
الصفحه ٢٤٥ : ء وفرضنا حصول الاطمئنان بطهارة أيّ إناء نعينه وشربناه ، وهكذا
الى ان استعملنا عشرة منها ، فما المانع بعد
الصفحه ٢٤ : الفراغ لا تجعلها حجّة في مثبتاتها إلّا أن
استظهارها من دليل القاعدة (٢) يترتب عليه بعض الآثار ايضا ، من
الصفحه ٣٥٢ : ) والشهيدين والمحقق الثاني وغيرهم من متأخّري المتأخّرين ،
فاحتمال القول حينئذ بالانتقال الى التيمّم ـ بناء على
الصفحه ٣٩ : : ما ذكره
المحقق الاصفهاني رحمهالله (٣) من أنّ كلّ أحكام العقل العملي مردّها إلى حكمه الرئيسي
الأوّلي
الصفحه ٨٩ :
الموضوع ـ أي شرب التتن ـ شرعا إلّا أنه في الواقع ناظر الى رفع المحمول اي الحكم
كلا ضرر من هذه الناحية
الصفحه ٩٩ : ) السيد الشهيد رحمهالله
من التغاير بين الظهور الاستعمالي والمراد الجدّي في كلمة واحدة ، بأن المراد في