الصفحه ١٨ : ـ الذي لم يبيّت النيّة من
الليل ـ أنّ الصيام عليه واجب أم محرّم ... وهكذا ، وسيأتي التعرّض لذلك في هذا
الصفحه ١٧٠ :
لوجوب الموافقة القطعية أصلا ، وإن كان هو الواقع فلا بد من افتراض تنجّزه على نحو
العلّية ، لانّ هذا شأن
الصفحه ١٧٩ : .
__________________
(١) ولتوضيح كلام
السيد الخوئي (قده) ننقل كلامه من مصباحه ج ٢ ص ٣٥٥ يقول : إنّ هذا التقييد (اي
الترخيص المشروط
الصفحه ٢٢٩ :
المؤمّنة التي كانت تجري في موردهما قبل ثبوتهما ، وبكلمة اخرى إذا اخذنا من مورد
المنجّز الشرعي فترة ما قبل
الصفحه ٢٧٤ : :
أمّا
باللحاظ الاوّل فعلى مسلك قبح العقاب بلا بيان لا شكّ في جريان البراءة عن كل من الوجوب
والحرمة
الصفحه ٢٨٢ : أولى من جلب المصلحة ، وذلك كما إذا تردّدنا بين ان نتوضّأ بالماء المغصوب
(الذي لا يوجد لدينا غيره) وان
الصفحه ٢٩١ : ءة ، لانّ هذا هو ما يقتضيه الدوران
بين الاقلّ والاكثر بطبعه ، فانّ كل دوران من هذا القبيل يتعيّن في علم
الصفحه ٢٩٨ : .
ومنها : انه إن لوحظ العلم بالوجوب بخصوصياته التي لا تصلح
للتنجّز ـ من قبيل حدّ الاستقلالية والاطلاق
الصفحه ٣١٢ : الاتيان
بفعل بقصد الجزئية للمركّب مع عدم وقوعه جزء له شرعا ، وحاصل البرهان انّ من يشك
في جزئية السورة يعلم
الصفحه ٣٢٠ :
العنوانين صدقا (١) ، ولا تعارضها البراءة عن وجوب أعمّهما وفقا للجواب الاخير
من الاجوبة المتقدّمة
الصفحه ٣٦١ : ءة الشرعية....................................................... ٥٥
أدلة البراءة من الكتاب الكريم
الصفحه ١٢ : ما ذكره
السيد الشهيد (قده) في أوائل الجزء الخامس من تقريرات السيد الهاشمي ص ١٢.
هذا وسيأتيك ـ إن شا
الصفحه ١٣ :
الاصل من حجية
مثبتاتها.
__________________
خفيّة عرفا.
وما ذكره السيد الشهيد أعلى الله
الصفحه ٢٦ : ءة عن
الاحتمال البسيط لا تكفي بل لا بد من التأمين من ناحية الاحتمال المركّب ايضا
ببراءة ثانية.
وقد
الصفحه ٧٧ : للحديث عن النقطة الثانية.
ومنها
: حديث الرّفع المروي عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ، ونصّه : «رفع