الصفحه ٤٥ : الليل ميت وهما
لوحدهما في البيت فانّه رغم علمه بموته لكنّك تراه يخاف منه ولا ينام مطمئنّا ،
هذا الانحراف
الصفحه ٧٤ : : لما ذا لا
يفترض كون المغيّى اباحة واقعية؟
كان
الجواب منه ان الاباحة
الواقعية والنهي الواقعي الذي جعل
الصفحه ٩٣ : بأنها ثابتة في الواقع وغير
مختصّة بالعالم بل تشمل الجاهل أيضا ، ومراده من قوله «ولكن الصحيح ... الخ» ان
الصفحه ١١٧ : الثالث (١) من الاركان الأربعة التي يتوقّف عليها تنجيزه ، وقد تقدّم
شرحها في الحلقة السابقة ، وذلك لأنّ
الصفحه ١٨٩ :
بالعرضيّة (١) ، وذلك لان اصالة الطهارة في طرفها لا يوجد ما يصلح
لمعارضتها لا من دليل أصالة الطهارة نفسها
الصفحه ٣٠٨ : علم إجمالي إما بوجوب إعادة الصلاة (١) أو حرمة قطع هذا الفرد من الصلاة التي بدأ بها (٢) ، لأنّ الجزء إن
الصفحه ٣١٩ : العهدة ،
وليست من الدوران بين المتباينين ، لأنّ تباين المفهومين انما هو بالاجمال
والتفصيل ، وهما (١) من
الصفحه ٣٣٣ :
الميرزا (قده) تطبيق ما تقدّم منه في بحث «جريان البراءة في الشبهة الموضوعية» من
عدم تعقّل الشك بنحو الشبهة
الصفحه ٣٤٨ : المطوّلة على الركن الثالث
من اركان الاستصحاب من اشتراط احراز وحدة الموضوع في القضيتين المشكوكة والمتيقنة
في
الصفحه ٥٠ : ولكن علماؤنا اطلقوا على هذه
البراءة تعبير الاطلاق المقامي واجروه في المركبات ، وإن كان من الضروري
الصفحه ٩١ :
التشريعي (١) فيما إذا كان موضوعا أو متعلّقا لحكم ، ورفع هذا النحو من
ثبوته ليس عبارة عن وضع الفعل إذ ليس
الصفحه ١١٢ : منها مع مناقشة
دلالتها ، نعم جملة منها تدلّ على الترغيب في الاحتياط والحثّ عليه ولا كلام في
ذلك
الصفحه ٢١١ : مما ذكره السيد المصنّف (قده) من الاركان
الاربعة يحسن ان نذكر الصحيح في المقام على ضوء مبانينا السابقة
الصفحه ٢٧٨ :
وذاك ليس ببيان
لانّها لا تنقّح موضوعها ، فلا بدّ من اثبات عدم البيان في الرتبة السابقة على
إجرا
الصفحه ٣١٨ : بعنوان آخر مغاير له مفهوما غير انه اعم منه صدقا ،
كما إذا علم بوجوب الاطعام إمّا لطبيعي الحيوان او لنوع