الصفحه ١٢٧ : انسان معيّن وهذا هو الظهور الذاتي
، واخرى يراد به الظهور بموجب علاقات اللغة واساليب التعبير العام وهذا
الصفحه ١٣٢ : من البعض الآخر.
(واجابوا) عن هذا الاشكال بأجوبة :
منها : بانه ـ مع التسليم بشمول
المتشابه للظاهر
الصفحه ١٤٩ : معيّن ـ مع
كونه ملتفتا الى ذلك العام ـ يعني قانونيا بقاء الباقي على الحجية ، وهذا هو ظاهر
حاله وإلا كان
الصفحه ١٧٢ : التحريك
المولوي ، ولا تحريك مولوي إلا مع الادانة (٢) ، ولا إدانة الّا مع القدرة حدوثا فما هو شرط التكليف
الصفحه ١٧٩ : الآخر (٢) مع فرض اطلاقه وان كان يبعّد عن امتثال الوجوب المشروط [للصلاة]
ويصلح ان يستند اليه عدم وقوع
الصفحه ١٩٢ :
لوجوب الوفاء مع فعلية وجوب الحج.
وامّا الثاني فلأن
اهميّة احد الوجوبين ملاكا انما تؤثّر في التقديم في
الصفحه ٢٠٧ : بدعوى انّ هذا هو ما يفهمه المتشرّعة ، إذ
لا ضرورة لغسل الليلة السابقة مع غسل الفجر هذا ولا ضرورة
الصفحه ٢١٢ : تقارن الرضا
(٢) مع العقد لا كون العقد ملحوقا به ، واما على الثاني (٣) فلا بدّ من اتّباع ما يقتضيه ظاهر
الصفحه ٢٨٠ : الحالة اذا كانت الوظيفة الاضطرارية وافية
بجزء من ملاك الواقع (١) مع بقاء جزء آخر مهم لا بد من استيفائه
الصفحه ٣١٥ : ) هو ارادة المكلف ، ويستحيل
ان تجتمع الازالة مع ارادة المكلف للصلاة وهذا معناه ان مانعية الازالة عن
الصفحه ٣٣٠ : عقلا (*) فالحسن والقبح اذن ليسا تابعين للمصالح والمفاسد بصورة
بحتة بل لهما واقعية تلتقي مع المصالح
الصفحه ٧ : فانطلق علي عليهالسلام
ومعه السيف ، فلما انتهى الى الباب وجده مغلقا فالزم عينيه نقب الباب (!) فلمّا
رأى
الصفحه ١١ :
الروايات التي رأيناها تذكر تفاصيل اتّهام عائشة لمارية لم تتعرّض لنزول آية النبأ
في هذه المناسبة مع اهميّة
الصفحه ١٤ : العادل ،
وإلّا للغا ذكره بخصوصه. ولا سيّما أيضا مع تقديم قوله تعالى «فاسق» على ذكر النبأ
فلعلّه إشارة الى
الصفحه ١٥ : بالتعليل وهو صالح للقرينية
على عدم انحصار الجزاء بالشرط (١) ، ومعه لا ينعقد الظهور في المفهوم لكي يكون