الصفحه ٥٢٣ :
التابوت ، وكرهت الكذب ، قال ولم تقل أخشى عليه كيد فرعون ، فلما اشترت
التابوت وحملته وانطلقت به
الصفحه ٢٦٨ : خوفه طبع البشرية
وذلك أنه ظن أنها تقصده ، وقال مقاتل : خاف على القوم أن يلتبس عليهم الأمر فيشكوا
في
الصفحه ٤١٢ :
وذهب بعض أهل
العلم إلى أن قوله تعالى : (فَكاتِبُوهُمْ) أمر [وإيجاب](١) فيجب على المولى أن يكاتب
الصفحه ٣٠٥ : الله من أمره على أنه قد سخط عليه شيئا من أمره منذ آتاه الله ما آتاه
إلى
__________________
(١) سقط
الصفحه ٢٦١ : على ما تقدم من قوله : (رَبِّ اشْرَحْ لِي
صَدْرِي (٢٥) وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي) (٢٦).
(كَيْ نُسَبِّحَكَ
الصفحه ٥٤٥ : يعرفونهم بسيماهم. وقال الحسن : لا يسألون سؤال استعلام وإنما
يسألون سؤال تقريع وتوبيخ.
(فَخَرَجَ عَلى
الصفحه ٥٨٩ : وَاصْبِرْ عَلى ما
أَصابَكَ) ، يعني من الأذى ، (إِنَّ ذلِكَ مِنْ
عَزْمِ الْأُمُورِ) ، يريد الأمر بالمعروف
الصفحه ٥٢٦ : الْمَدِينَةَ
عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها) ، يعني عن ذكر موسى أي (٥) من بعد نسيانهم خبره وأمره لبعد عهدهم
الصفحه ١١٥ : ففعل الملك صديقة ما أمر به ، فخرج سنحاريب ومن معه
حتى قدموا بابل فلما قدموا جمع الناس فأخبرهم كيف فعل
الصفحه ٣٠٣ : وقف من السماء موقفا كان يقفه ، فقال إلهي نظرت في أمر عبدك أيوب فوجدته عبدا
أنعمت عليه فشكرك وعافيته
الصفحه ٢٧٣ :
وقد علمت أني لو كنت فيهم لقاتلتهم على كفرهم. وقيل : أن لا تتبعني أي ما
منعك من اللحوق بي وإخباري
الصفحه ٣١٤ :
وقال الحسن :
إنما غضب ربّه عزوجل من أجل أنه أمره بالمسير إلى قومه لينذرهم بأسه ويدعوهم
إليه فسأل
الصفحه ٥٠٢ : ، وقيل : هو من
الاستسلام.
(قالَتْ يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي أَمْرِي) ، أشيروا عليّ فيما عرض
الصفحه ١٤ :
رابِياً وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغاءَ حِلْيَةٍ أَوْ
مَتاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذلِكَ
الصفحه ١٦١ : ، لأن الينبوع واحد ، وقرأ
الباقون بالتشديد من التفجير ، واتفقوا على تشديد قوله : (فَتُفَجِّرَ