الصفحه ٤٨١ : الدنيا
والآخرة. وقد أمرني الله تعالى أن أدعوكم إليه ، فأيّكم يوازرني على أمري هذا؟
ويكون أخي ووصيي
الصفحه ٥٩٤ : والضحاك. وقوله (إِلَيْهِ) أي إلى الله.
وقيل : على هذا
التأويل [أي](٤) إلى مكان الملك الذي أمره الله
الصفحه ٤٣٢ : كانُوا مَعَهُ عَلى
أَمْرٍ جامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ
الصفحه ٧٠ : تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ (١) يُنَزِّلُ
الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلى
الصفحه ١٨٧ : ذكر ما نسيه.
ويقال : هو أن القوم لما سألوه عن قصة أصحاب الكهف على وجه العناد أمره الله عزوجل أن يخبرهم
الصفحه ١٠ : : «لك ما للمسلمين وعليك ما على المسلمين» ، قال : تجعل لي الأمر بعدك ، قال :
«ليس ذلك إليّ إنما ذلك إلى
الصفحه ٥٠٣ : الجواري على خمسمائة رمكة والغلمان على خمسمائة
برذون ، على كل فرس لجام من ذهب مرصع بالجواهر وغواشيها من
الصفحه ٢٤٢ : ) ، أي اصبر على نهيه وأمره. (هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا) ، قال ابن عباس رضي الله عنهما [هل تعلم له مثالا
الصفحه ١١٩ : بيورزاذان
الدم لا يهدأ قال لهم : يا بني إسرائيل ويلكم اصدقوني واصبروا على أمر ربكم فقد
طال ما ملكتم في الأرض
الصفحه ٥٣ : كانت نجوما غيرها وهي ثابتة على حالها فهذا
الأمر أراده الله تعالى بهذا الخلق.
قال معمر قلت
للزهري
الصفحه ٣٠١ : فضرب بخشب ثم نصب له على الخشب ثم حمل عليه الناس والدواب وآلة الحرب
، فإذا حمل معه ما يريد (٤) أمر
الصفحه ٦٢ : ذلِكَ الْأَمْرَ أَنَّ دابِرَ
هؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ (٦٦) وَجاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ
الصفحه ٩ : ابن جريج : معنى يحفظونه أي يحفظون عليه من أمر الله
يعني الحسنات والسيئات. وقيل : الهاء في (له) راجعة
الصفحه ٥٣٦ : الْأَمْرَ وَما كُنْتَ
مِنَ الشَّاهِدِينَ (٤٤) وَلكِنَّا أَنْشَأْنا قُرُوناً فَتَطاوَلَ عَلَيْهِمُ
الْعُمُرُ
الصفحه ٣٣٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ثلاث وستين بدنة بيده ونحر علي ما بقي ، ثم أمر النبي صلىاللهعليهوسلم أن