الصفحه ١٠٤ : : ولئن عفوتم لهو خير للعافين فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «بل نصبر» وأمسك عما أراد وكفّر عن يمينه
الصفحه ١٠٩ : حسبته قال مضطرب ، رجل الرأس كأنه من
رجال شنوءة ، قال : ولقيت عيسى ، فنعته النبي صلىاللهعليهوسلم فقال
الصفحه ١٢٥ : سلمة حدثته عن أم حبيبة بنت أبي سفيان عن زينب بنت جحش أنّ النبي صلىاللهعليهوسلم دخل عليها فزعا وهو
الصفحه ١٢٩ : ).
قال سعيد بن
جبير في هذه الآية : هو الرجل يكون منه البادرة إلى أبويه لا يريد بذلك إلا الخير
فإنه لا
الصفحه ١٥٧ : وغيرهما فيجعله له. قال قتادة : علم نبي الله صلىاللهعليهوسلم أن لا طاقة له بهذا الأمر إلّا بسلطان نصير
الصفحه ١٨٧ :
السراج ثنا قتيبة ثنا أبو عوانة عن قتادة عن أنس قال : قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «من نسي صلاة
الصفحه ٢٠٧ : تركت من عهدك والنسيان الترك. وقال أبيّ بن
كعب عن النبي صلىاللهعليهوسلم : «كانت الأولى من موسى نسيانا
الصفحه ٢٤٩ : مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها كانَ
عَلى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِيًّا) (٧١) [مريم : ٧١]؟ قال : أفلم (٢) تسمعيه يقول
الصفحه ٢٨٧ : بالنبات. وإنما قال : (رَتْقاً) على التوحيد وهو من نعت السماوات والأرض لأنه مصدر وضع
موضع الاسم ، مثل الزور
الصفحه ٣٢٠ : جِئْتُمُونا
فُرادى كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ) [الأنعام : ٩٤].
[١٤٤٢] وروينا (٢) عن ابن عباس عن النبي
الصفحه ٣٧٠ : من الإهجار
وهو الإفحاش في القول ، أي تفحشون وتقولون الخنا.
وذكر أنهم
كانوا يسبون النبي
الصفحه ٤٠٠ : سعد الساعدي أن رجلا
اطلع على النبي صلىاللهعليهوسلم من ستر الحجرة وفي يد النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤١٠ : النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «لا نكاح إلا بولي».
[١٥٣٠] أخبرنا
عبد الوهاب بن محمد الخطيب أنا عبد
الصفحه ٤٤٣ :
«لا
ألقاك خارجا من مكة إلا علوت رأسك بالسيف» فقتل عقبة يوم بدر صبرا وأما أبيّ بن خلف فقتله النبي
الصفحه ٤٥٨ : : (إِلَّا مَنْ تابَ
وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صالِحاً) ، فما رأيت النبي صلىاللهعليهوسلم فرح بشيء قط كفرحه