الصفحه ٤٦٧ : يعني الشرط ليجمعوا السحرة. وقيل : حتى يجمعوا له
الجيش ، وذكر بعضهم : أنه كان له ألف مدينة واثنا عشر ألف
الصفحه ٤٧٨ : وهم بالمدينة فسألوهم عن محمد صلىاللهعليهوسلم ، فقالوا : إن هذا لزمانه وإنا نجد في التوراة نعته
الصفحه ٤٨٠ :
القضاء ، والأعمش مدلس ، وقد عنعن ، والمنهال فيه ضعف ، وعباد ضعفه علي المديني ،
وقد روى مناكير ، والحمل
الصفحه ٤٨٣ : أهل المدينة والشام فتوكل بالفاء ، وكذلك هو في
مصاحفهم ، وقرأ الباقون (٤) بالواو «وتوكل» ، (عَلَى
الصفحه ٤٩٤ : بهم فسار من
إصطخر إلى اليمن فسلك مدينة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال سليمان : هذه دار هجرة نبي
الصفحه ٥٠٨ : وَبِمَنْ مَعَكَ قالَ طائِرُكُمْ عِنْدَ اللهِ بَلْ أَنْتُمْ
قَوْمٌ تُفْتَنُونَ (٤٧) وَكانَ فِي الْمَدِينَةِ
الصفحه ٥١٢ : المدينة «إذا» غير مستفهم «أإنّا»
بالاستفهام ، وقرأ ابن عامر والكسائي «أإنّا» بهمزتين «أننا» بنونين ، وقرأ
الصفحه ٥٢٠ : كأنه فزع دون فزع ، ويفتح أهل المدينة الميم من يومئذ.
(وَمَنْ جاءَ
بِالسَّيِّئَةِ) ، يعني الشرك
الصفحه ٥٢١ : نَبْتَغِي الْجاهِلِينَ) [٥٢ ـ ٥٥]
وفيها آية نزلت بين مكة والمدينة.
وهي قوله عزوجل : (إِنَّ الَّذِي
الصفحه ٥٣٧ : .
قال الكلبي :
كانت مقالتهم تلك حين بعثوا (٣) إلى رءوس اليهود بالمدينة ، فسألوهم عن محمد فأخبروهم
أن
الصفحه ٥٤٠ : المدينة (١) : «تجبى» بالتاء لأجل الثمرات ، والآخرون بالياء للحائل
بين الاسم المؤنث والفعل ، أي يجلب ويجمع
الصفحه ٥٤٩ : المدينة فتبعهم المشركون فقاتلوهم فمنهم من قتل ومنهم من نجا فأنزل
الله هاتين الآيتين (٢).
وعن ابن عباس
الصفحه ٥٧٩ : مدّ. (لِيَرْبُوَا فِي
أَمْوالِ النَّاسِ) ، قرأ أهل المدينة ويعقوب لتربوا بالتاء وضمها وسكون
الواو على
الصفحه ٥٩٠ : وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ) ، أتم وأكمل ، (نِعَمَهُ) قرأ أهل المدينة وأبو عمرو وحفص «نعمه» بفتح العين وضم
الها
الصفحه ٥٩١ : صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة أتاه أحبار اليهود فقالوا : يا محمد بلغنا
عنك أنك تقول وما أوتيتم من العلم إلّا قليلا