الصفحه ٢٩٦ : منصور الرمادي (٢) أنا عبد الرزاق أنا معمر عن قتادة أن عمر بن الخطاب قال
لكعب : ألا تتحول إلى المدينة
الصفحه ٣٠٢ : بلخ ، تحمله وجنوده
الريح ، وتظلهم الطير ، ثم سار من مدينة بلخ متخللا بلاد الترك ، ثم جاز بهم (٤) إلى
الصفحه ٣٣٩ : تناول
الشيء بسرعة ، وقر أهل المدينة (فتخطفه) بفتح الخاء وتشديد الطاء ، أي : يتخطفه ، (أَوْ تَهْوِي بِهِ
الصفحه ٣٥٨ : البخاري ومسلم غير علي بن عبد الله وهو المديني ، فإنه من رجال
البخاري.
ـ ابن أبي عروبة هو سعيد بن مهران
الصفحه ٣٧٣ :
وَالشَّهادَةِ) قرأ أهل المدينة والكوفة غير حفص «عالم» برفع الميم على
الابتداء ، وقرأ الآخرون بجرها على نعت الله
الصفحه ٣٧٧ : ).
(فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ
سِخْرِيًّا) ، قرأ أهل المدينة وحمزة والكسائي «سخريا» بضم السين
هاهنا وفي سورة ص [٦٣] ، وقرأ
الصفحه ٣٨٨ : الإخلال بها ،
وأما المكان فهو أن يلاعن في أشرف الأماكن إن كان بمكة فبين الركن والمقام وإن كان
بالمدينة
الصفحه ٣٩٢ : هلك في شأني ، وكان
الذي تولى كبره عبد الله بن أبي ابن سلول ، فقدمنا المدينة ، فاشتكيت شهرا والناس
الصفحه ٤٠١ :
الاستئذان قالوا : كيف بالبيوت التي بين مكة والمدينة والشام على ظهر الطريق ، ليس
فيها ساكن؟
فأنزل الله
الصفحه ٤٠٨ : «الزوائد»
إسناده ضعيف لاتفاقهم على ضعف عيسى بن ميمون المديني ، لكن له شاهد صحيح.
ـ وحديث أبي أمامة أخرجه
الصفحه ٤١٨ : نبي : الكعبة
بناها إبراهيم وإسماعيل فجعلاها قبلة ، وبيت المقدس بناه داود وسليمان ، ومسجد
المدينة بناه
الصفحه ٤٢٥ : أصحابه ، وأمروا بالصبر على
أذى الكفار ، وكانوا يصبحون ويمسون خائفين ثم أمروا بالهجرة إلى المدينة ، وأمروا
الصفحه ٤٣٧ : ضعيف. قال الذهبي في «الميزان» ٤ / ٢٤٦ قال ابن معين : ليس بقوي ، وضعفه علي المديني
، وقال : كان يحدث عن
الصفحه ٤٥٦ : المدينة وابن عامر بضم الياء وكسر التاء ، وقرأ الآخرون بفتح الياء
وضم التاء ، وكلها لغات صحيحة. يقال : أقتر
الصفحه ٤٦١ : : ١] و (يس) (١) [يس : ١] بكسر الطاء والياء والحاء ، وقرأ أهل المدينة بين الفتح
والكسر ، وقرأ الآخرون بالفتح