الصفحه ٩٨ : صلىاللهعليهوسلم : إن هاجروا فإنا لا نراكم منا حتى تهاجروا إلينا
فخرجوا يريدون المدينة ، فأدركتهم قريش في الطريق
الصفحه ١٠٣ :
الآيات نزلت بالمدينة في شهداء أحد وذلك أن المسلمين لما رأوا ما فعل المشركون
بقتلاهم يوم أحد من تبقير
الصفحه ١١٤ : من كتابه أحدهم
بختنصر فلما أصبحوا جاء صارخ فصرخ على باب المدينة ، يا ملك بني إسرائيل إن الله
قد كفاك
الصفحه ١١٩ : وقال لمن حوله : أغلقوا أبواب المدينة وأخرجوا من كان هاهنا من جيش خردوش
، وخلا في بني إسرائيل [ثم] قال
الصفحه ١٢١ : نستفتحك يا الله بدم يحيى بن زكريا فإنها سوف
تتساقط ، ففعلوا فتساقطت المدينة ودخلوا من جوانبها ، فقالت
الصفحه ١٤١ : الحديبية أنه دخل مكة هو وأصحابه فجعل السير إلى
مكة قبل الأجل فصدّه المشركون ، فرجع إلى المدينة وكان رجوعه
الصفحه ١٥٦ : : كنت قد شغفني رأي من رأي الخوارج ، وكنت رجلا
شابا فخرجنا في عصابة نريد أن نحج (٣) ، فمررنا على المدينة
الصفحه ١٥٧ : والمخرج الإدخال والإخراج ، واختلف
أهل التفسير فيه.
فقال ابن عباس
والحسن وقتادة : أدخلني مدخل صدق المدينة
الصفحه ١٧١ : المفسرين ، وروي عن فرقة أن أول السورة نزل
بالمدينة إلى قوله «جرزا» والأول أصح.
الصفحه ١٨٤ : هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ
فَلْيَنْظُرْ أَيُّها أَزْكى طَعاماً فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ
الصفحه ١٨٨ : مدني
، وكذا عيينة بن حصن وفد في المدينة.
[١٣٥٠] ـ رواه المصنف
عن قتادة مرسلا ، وسنده إليه في أول
الصفحه ٢١٣ : حمئة أو في رأي العين. (وَوَجَدَ عِنْدَها قَوْماً) ، أي عند العين أمة ، قال ابن جريج : مدينة لها اثنا
الصفحه ٢١٩ :
ظفروا به من الناس ، ولا يقدرون أن يأتوا مكة ولا المدينة ولا بيت المقدس.
[١٣٧٩] أخبرنا
عبد الواحد [بن
الصفحه ٢٨١ : المدينة والبصرة وحفص عن عاصم : (تأتهم) [بالتاء]
لتأنيث البينة ، وقرأ الآخرون بالياء لتقديم الفعل ، ولأن
الصفحه ٢٩٠ : ) ، الشيء ، (مِثْقالَ حَبَّةٍ) ، أي زنة مثقال حبة ، (مِنْ خَرْدَلٍ) ، قرأ أهل المدينة (مثقال) برفع اللام