الصفحه ١٨٥ : كانت أو غير مضروبة. (إِلَى الْمَدِينَةِ) ، قيل : هي طرسوس وكان اسمها في الجاهلية أقسوس فسموها
في
الصفحه ٢١٠ : فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما
وَكانَ أَبُوهُما صالِحاً فَأَرادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغا
الصفحه ٣٢٦ :
عَلى حَرْفٍ) ، الآية نزلت في قوم من الأعراب كانوا يقدمون المدينة
مهاجرين من باديتهم فكان أحدهم إذا قدم
الصفحه ٣٤٢ : لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (٤٠))
(أُذِنَ) ، قرأ أهل المدينة والبصرة وعاصم أذن بضم الألف
والباقون بفتحها ، أي : أذن
الصفحه ٣٥٦ : أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ) (١) إلى عشر آيات.
ورواه أحمد بن
حنبل وعلي بن المديني وجماعة عن عبد الرزاق
الصفحه ٣٨٩ : من المدينة قافلين آذن ليلة
بالرحيل فقمت حين آذنوا بالرحيل فمشيت حتى جاوزت الجيش ، فلما قضيت شأني
الصفحه ٥٠٩ : الْمَدِينَةِ) يعني مدينة ثمود وهي الحجر ، (تِسْعَةُ رَهْطٍ) ، من أبناء أشرافهم ، (يُفْسِدُونَ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٥٤٨ : ، وذلك.
[١٦١٨] أن
النبي صلىاللهعليهوسلم لما خرج من الغار مهاجرا إلى المدينة سار في غير الطريق
مخافة
الصفحه ٥٦٤ :
بمكة من إظهار الإيمان فاخرجوا منها إلى أرض المدينة إن أرضي [يعني المدينة](٢) واسعة آمنة ، قال مجاهد
الصفحه ٥٧٤ : محمد بن سمعان أنا أبو جعفر محمد بن
أحمد بن عبد الجبار الرياني أنا حميد بن زنجويه أنا علي بن المديني أنا
الصفحه ٦١٦ : ديارنا
فإنها خارجة من المدينة ، فأقام رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأقام المشركون بضعا وعشرين ليلة قريبا
الصفحه ٦٢٩ : وجهه حتى بات في
مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالمدينة تلك الليلة ثم ذهب فلا يدرى أين ذهب من أرض
الصفحه ٦٧٣ : تحصيل الرخام والميها (٣) الأبيض من معادنه ، وأمر ببناء المدينة بالرخام والصفاح
وجعلها اثني عشر ربضا
الصفحه ٢٩ : : هو
عبد الله بن سلام. وأنكر الشعبي هذا وقال : السورة مكية ، وعبد الله بن سلام [أسلم](٢) بالمدينة
الصفحه ٦٥ : ».
وقال الحسين بن
الفضل : سميت مثاني لأنها نزلت مرتين مرة بمكة ومرة بالمدينة كل مرة معها سبعون
ألف ملك