الصفحه ٥١ : .)
(وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ.)
ومن حدّثك أنّه
الصفحه ٦٤ : بعدم إحداث المانع من قبلهم.
والحاصل : إن
اتصاف الشخص بكونه مرضيّا لا يكون إلّا بعمله المرضيّ
الصفحه ٦٥ :
يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ ، أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلى
فِئَةٍ فَقَدْ باءَ بِغَضَبٍ مِنَ
الصفحه ٦٨ : ، والسائق ، والراكب».
قلنا :
أنت سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم؟! قال : نعم ، وإلّا فصمّتا أذناي كما
الصفحه ٦٩ : ء
إدراكهم لا يطلع عليه إلّا علام الغيوب ، وربّ رجل حسن السمت ، طيب المظهر ، إذا
كشف عن دخيلته تبيّن لك سو
الصفحه ٨٧ : الملازمة ، ويطلق أيضا على من رآه ولو على بعد.
وهذا الذي ذكره
البخاري هو الراجح ، إلّا أنّه : هل يشترط في
الصفحه ٩٣ : الاختلاف فيها ، إذ الشيعة لا يذهبون لهذا القول فلا يثبتون
العدالة إلّا لمن اتصف بها ، وكانت فيه تلك الملكة
الصفحه ٩٤ :
إن هم إلّا بشر يقع منهم ما يقع من غيرهم ، ممّا يرجع إلى الطبيعة البشرية.
وإنّ سيّدهم
الّذي اصطفاه
الصفحه ٩٧ :
ألا هلّم ، فيقال : إنّهم قد بدّلوا بعدك ، فأقول : سحقا سحقا (١). (مسند عمر ص ٨٧).
وأخرج أبو
الصفحه ١٠٧ : الرؤية ـ ولكن المحدّثين لم يعرفوا مقدار الخطأ في
الكلام ، لأنّه غير صنعتهم ـ وكلّ صاحب سلعة لا يعرض إلا
الصفحه ١٠٩ : العدالة لا من الصحبة.
ومنهم من أسلم
خوف السيف كالطلقاء (٢) وغيرهم.
فمن ظهر حسن
حاله فذاك. وإلّا بقي
الصفحه ١١٠ : .
فقل لي أي جرح
في الدين أكبر من هذا! وهذا تنبيه.
وإلّا فهذا باب
لو فتح وصنّف فيه لكان فنّا كبيرا
الصفحه ١١٤ : ولرسوله ، اللهمّ إلّا
مغفّل لا يدري ما يخرج من رأسه ـ قد سلم مقدمات وغذّى لحمه ، وعروقه بالهوى ،
والتقليد
الصفحه ١١٥ : وَما يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ
وَما يَشْعُرُونَ)(٣).
(وَإِذا لَقُوا
الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا
الصفحه ١٢٠ : : جنّة من
حرمل ، والله ما قاتلنا إلّا على الأحساب (١).
٩ ـ وهذا الحكم
بن أبي العاص بن أميّة بن عبد شمس