الصفحه ٢٧٣ : القضية ، والبتّ في مصيرها ،
فلن يقع إلّا الشرّ.
وهذا الشرّ
الواقع إذا جاز له أن ينتمي إلى نسب ، أو
الصفحه ٣٠١ : تحتمل أعباء العلوم الكثيرة ، وتضعف عن
الإجراء في الحلبات الخطيرة ، إذ لم يبق من العلماء إلّا الأسما
الصفحه ٣٠٢ : منهجه ، فآثرت أن أفسح المجال لها
، وأن أجعلها أوّل ما يطالع القارىء ، ولم يكن ذلك إلّا بعد أن تنقلت في
الصفحه ٣٥٠ : تتكوّن إلا في غمرة تلك الأحداث المروعة
التي أثارها معاوية. لا ...
لقد تشيّع
النّاس لعليّ بعد وفاة
الصفحه ٣٥٦ :
الطائفة المسلمة «الشيعة الإماميّة» وليتسنّى لهم بذلك ضرب المسلمين بعضهم
ببعض وما هي إلّا دسيسة
الصفحه ٣ : وتدميرا ، ألا وهو سلاح الفتنة العمياء ، بعد أن ألبستها لبوس الحرص
الزائف على الدين ، وعززتها بمخزون هائل
الصفحه ١٢ : الحسن الندوي الكهنو
الهند
(وَلَيَحْلِفُنَّ
إِنْ أَرَدْنا إِلَّا الْحُسْنى وَاللهُ
الصفحه ١٤ : نشير إلى أنه ليس من عادتنا
التعرض للمخالفين لمذهبنا ، إلّا إذا اقتضت الحاجة الماسة لذلك ونيل من كرامتنا
الصفحه ١٧ : طائفة منهم لتكفير
الأخرى فإذا اعتقدوا كفرهم لا محالة يسعون في هلاكهم وإبادتهم ، ما هو إلّا الجهل
المطبق
الصفحه ٢٣ : » وما كان منّي إلّا أن وعدته بالكتابين المذكورين ، وزدت عليهما
كتابا آخر هو : (مؤلّفو الشيعة في صدر
الصفحه ٢٦ : هذه الآية :
(وَبِالْحَقِّ
أَنْزَلْناهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ ، وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا مُبَشِّراً
الصفحه ٢٩ : ، بل هذا هو أوّل واجب على المسلمين ، والمعروف أن المسلم هو : كلّ من
شهد أن لا إله إلّا الله ، وأنّ
الصفحه ٣١ : قِيلَ
لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذابَ الْخُلْدِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا بِما
كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ
الصفحه ٣٥ : في المستقبل ، وذلك مثل
قوله تعالى في سورة الأنفال :
(وَمَنْ يُوَلِّهِمْ
يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا
الصفحه ٤٩ : رسول الله قال :
إنّ الله حرّم
النار على من قال : لا إله إلّا الله يبغي بها وجه الله ـ وكان الرسول في