الصفحه ٢٦٠ :
الاحتجاج.
وإعجاز من وجهة
الأخلاق ، و... و... و...
وقد مرّ عليه
أربعة عشر قرنا ، ولم يقدر في طول هذه
الصفحه ٣٢٢ : » (١).
ومن مؤلفاته
التي نحا فيها نحو الأئمة من أعلام الشيعة كتابه : «أعمال السّنة». ألّفه على نمط «زاد
المعاد
الصفحه ٣٢٣ : الصدر الأول من الإسلام ، وهو أمر لا يضير الشيعة في شيء
، بل العكس من ذلك يضفي على تاريخهم لونا من ألوان
الصفحه ١٠٧ : على عليّ ، وفعل
كلّ طامّة.
__________________
(١) راجع تعريفهم للصحابي الذي مرّ تحت عنوان : من هو
الصفحه ١٨٣ :
ظاهره : إن
كتابتها كانت جائزة ، وإنّما منعه قول الناس ، والجائز في نفسه قد يقوم من خارج ما
يمنعه
الصفحه ٤٢ : ، وإنّما كانوا
في ذلك طبقات متفاوتة ، ودرجات متباينة ، شأن الناس جميعا في هذه الحياة على مرّ
الدّهور
الصفحه ٣٤٦ : النفسّية الّتي أشعلت نيرانها السياسة الأمويّة ،
والعباسيّة في نفوس شيعة الإمام علي ، والأئمة من بعده
الصفحه ١٤٧ :
الأزهر
في ١٢ عاما
نشأة الأزهر وتطوره
الفاطميون وإنشاء الأزهر
للفاطميين
أثران خالدان على
الصفحه ١٠٠ : ما نذهب إليه ، من شمول الصحبة وأن فيهم العدول من الّذين صدقوا ما
عاهدوا الله عليه ، ورسخت أقدامهم في
الصفحه ٣٠٧ : ، ولا الأولوية في الترجيح ، بل يعرضها عرضا
روائيا مع غيرها ، ثم يحمل الآية على ما حملها عليه من العموم
الصفحه ١٠٣ : ، والباطل عند البواقي ، ولكن
الحق والحمد لله لا يخرج عن مجموعهم ، وما الحق كلّه إلّا عند من بقي على ما كان
الصفحه ٢٣١ :
مجموعا أيام النبي صلىاللهعليهوآله على ما هو عليه الآن من الترتيب ، والتنسيق في آياته ،
وسوره ، وسائر
الصفحه ٢٥٧ : لآثار تلك الصّفات المعدودة
على أتّم ما يمكن ، وأحسن ما يكون ، فلم يقع فيه تحريف يسلبه شيئا من صفاته
الصفحه ١٠٢ : الاختلاف أشد المحاذرة وما فرط منهم تلافوه أشدّ التلافي ، ولم يصرّوا على
ما فعلوه وهم يعلمون. كما كان من
الصفحه ٣١٨ : الرسول إلى الرفيق الأعلى ، (وعليّ) كما نعلم باب هذا المنهل
الفيّاض من علوم النبوّة ، وواضع حجر الأساس في