الصفحه ١٠٤ : ، ثم
تشبّثوا بالكسب ، ثم تبيّن عواره ، فصاروا إلى مذهب المعتزلة من حيث المعنى كما
مضى ، وليس ثبوت
الصفحه ١٥٧ :
ينصبه إماما للناس من بعده للقيام بالوظائف التي كان على النبي أن يقوم بها
سوى أنّ الإمام لا يوحى
الصفحه ٢٤٩ : حرف من حروفه متواتر في كلّ جيل تواترا قطعيّا إلى عهد الوحي ،
والنبوة ، وكان مجموعا على ذلك العهد
الصفحه ١٨٠ :
سكينته على رسوله ، فبلغ ذلك عمر فاشتدّ عليه فبعث إليه فدخل عليه ، فدعا
ناسا من أصحابه فيهم زيد بن
الصفحه ٢٩٦ : لمسؤول حذره من خطر سيلحقه «إنني ما دمت أتردد بين بيتي والمسجد فلا خطر
علي ...».
وقد عين فضيلته
شيخا
الصفحه ٢٥٣ :
ونوع المسلمين
من صدر الإسلام إلى اليوم على أن القرآن بترتيب الآيات والسور ، والجمع كما هو
الصفحه ٢٨ : مررت ثانيا على دار الأستاذ
، وبعد ما طرقت الباب ، أطلّت عليّ حرم الأستاذ من النافذة ، وبعد التحية كررّت
الصفحه ١٨٨ :
مقصورة على نكاح المتعة ، وبيانه من وجوه :
الأول : ما روي
أن أبي بن كعب كان يقرأ :
فما استمتعتم
به
الصفحه ١٩٠ :
ابن عباس قال :
جاء رجل إلى
عمر يسأله ، فجعل ينظر إلى رأسه مرّة ، وإلى رجليه أخرى هل يرى عليه من
الصفحه ٢٠ : يعادل ثلاث مرات من القرآن المتداول بين
المسلمين ، وتؤكّد أيضا أنّ المصحف الذي جمعه الإمام علي هو القرآن
الصفحه ١٠٨ : أردت
تعميم اسم الصحبة من الطرف الأعلى إلى الأدنى ، أعني من السابقين إلى من ثبت له
مطلق الرؤية ، فانظر
الصفحه ٢٥٥ : ) لأستاذه المذكور
فرغ منها في (سنة ١٣٥٦ ه) إلى غير ذلك. (نقباء البشر في القران الرابع عشر : ٢ /
٧٤٢
الصفحه ١٥٢ : بغداد لمدة نحو عام (١).
وقال الإمام
كاشف الغطاء نوّر الله ضريحه :
«من الواضح
الغنيّ عن البيان ما
الصفحه ١٢١ : ، فقال صلىاللهعليهوآله :
من هذه
المتالية على الله عزوجل؟
قال كعب : هي
أمّي يا رسول الله.
فقال
الصفحه ٧٥ :
الأمصار ، اتجهت تلك الوفود الزاحفة من مختلف الجهات ، وجميع المهاجرين والأنصار
إلى علي عليهالسلام