الصفحه ٨٧ : ، وأعظم الناس حبّا
وتعظيما لأهل لا إله إلّا الله». (أبو نعيم ـ عن عليّ)
(٥) مناقب آل أبي
طالب
الصفحه ٢٥٦ : وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً
عِنْدَ اللهِ وَأُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ) [الآيات : ١٩ ـ ٢٠].
٣٨٢. ابن مردويه
الصفحه ٢٨٤ :
سورة النور
٦١ / قوله
تعالى : (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ
اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ
الصفحه ١٣١ : : اللهمّ
لا.
قال : أمنكم
أحد كان أعظم عناء منّي عن رسول الله حتّى اضطجعت على فراشه ووقيته بنفسي وبذلت له
الصفحه ١٢٨ : ؟
قالوا : لا.
قال : أفيكم
أحد كان أعظم عناء عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
منّي حتّى
اضطجعت على فراشه
الصفحه ٦٥ : أبي طالب عليهمالسلام
: قال :قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : «يا عليّ ، إنّك سيّد المسلمين ، وإمام
الصفحه ٢٥٧ : يعني قوله : (أَعْظَمُ دَرَجَةً) قال : فجعل الله للمدينة فضل درجة على مكّة. (١) ٣٢ / قوله تعالى
الصفحه ٤١٥ : ، طبع بمطبعة
سيروس ، ١٩٦٨ م.
١١١. ما نزل من
القرآن في عليّ عليهالسلام ، أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن
الصفحه ٤ :
الاهداء
الی
من هما اوجبُ حقّاً علیّ
واقدمُ
احساناً الیّ
واعظمُ
منّة لدیّ
الی
والدیّ
الصفحه ٨٩ : ، اسم ممنوع أن ينتحله أحد من الخلائق ، وإليه يفزع
الخلق ، وأحبّ أن يقال له.
فقال : هو
كذاك. (١)
٨٥
الصفحه ٥٣ : أبا
تراب. فقال سهل : ما كان لعليّ اسم أحبّ إليه من أبي التراب ، وإن كان ليفرح إذا
دعي بها. فقال له
الصفحه ٣٢٢ : يدمّر عليهم اسمه إيليا ، فإذا
لقيتهم فقل : أنا عليّ ، فإنّهم يخذلون إنشاء الله تعالى».
فقال عليّ
الصفحه ٣٤١ : وَأَسِيراً) [الآية : ٨].
٥٧٤. ابن مردويه ، عن ابن عباس قال : نزلت هذه الآية في عليّ بن أبي طالب
رضي الله
الصفحه ١٢ : المعمّر ، أبو القاسم ، لا ينكر له
التفرّد في سعة ما روى. ليّنه الحافظ أبو بكر بن مردويه لكونه غلط أو نسي
الصفحه ٣٦٤ : وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ)
٣٦
٢٨٤
٦٢ / (وَيَقُولُونَ
آمَنَّا بِاللهِ وَبِالرَّسُولِ