الصفحه ١١٣ : ، ويبكيني
خصلة اخرى ، كنت أريد أن أتعرض للجهاد في سبيل الله لأنّ الله يقول :(وَلا يَطَؤُنَ مَوْطِئاً يَغِيظُ
الصفحه ١٧٩ : : ولقد اوتي ابن أبي طالب ثلاث خصال لأن تكون لي واحدة منهن أحبّ إليّ من
حمر النعم : زوّجه رسول الله
الصفحه ٢٢٠ : نزل في القرآن (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) إلّا ولعليّ سابقة ذلك ؛ لأنّه سبقهم إلى الإسلام
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوسلم
فلن أسبّه ، لأن تكون لي واحدة منهن أحبّ إليّ من حمر النعم ـ إلى أن قال : ـ
ولمّا نزلت هذه الآية
الصفحه ٢٥٠ : عليّ عليهالسلام
؛ لأنّه كان
مؤمنا مهاجرا ذا رحم. (٢)
٣٦٦. ابن مردويه ، عن ابن عباس ، قال : كان رسول
الصفحه ٢٥٨ : جعفر قال : مع عليّ. (٢)
٣٨٩. ابن مردويه ، عن ابن عباس : كونوا مع عليّ ؛ لأنّه سيّد الصادقين
الصفحه ٢٨٥ :
وعليّ رضي الله عنه ؛ لأنّه جمعه معه نسب وصهر.
(٢) مناقب سيّدنا
عليّ ، ص ٢١ ، قال : أحمد بن حنبل وابنه
الصفحه ٢٩٩ : الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ) [الآية : ٦].
٤٦٩. ابن مردويه ، عن ابن عباس رضي الله عنه قال : ذلك عليّ ؛ لأنّه
الصفحه ٣٢٣ : عليّ ؛ لأن دين الإسلام استوى بسيفه. (٤) ٩٢ / قوله تعالى : (يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ
لِيَغِيظَ بِهِمُ
الصفحه ٣٣٣ : : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ).
كان عنده دينار
، فصرّفه بعشرة دراهم
الصفحه ٥٣ : ، أنّه قال بعض
الأمراء لسهل بن سعد : سبّ عليّا ، فأبى ، فقال : أمّا إذا أبيت فقل : لعن الله
أبا تراب
الصفحه ٢٠٥ : مردويه ، من رواية هلال بن خباب ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ـ
رضي الله عنهما ـ ، قال : لمّا نزلت : (إِذا جا
الصفحه ٢٢٢ : عليهالسلام
خاصّة ، وهما
أوّل من صلّى وركع. (١) ٤ / قوله تعالى : (وَإِذا لَقُوا
الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا
الصفحه ٢٢٣ :
آمَنُوا) الآية. (١)
٥ / قوله تعالى : (وَبَشِّرِ
الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذا أَصابَتْهُمْ
الصفحه ٣٠٤ : صلىاللهعليهوسلم كان يمرّ بباب فاطمة ستة أشهر ، إذا خرج إلى صلاة الفجر
، يقول : «الصلاة يا أهل البيت (إِنَّما