الصفحه ٢٨٧ : قومه ويبدأ بأهل بيته وفصيلته. قال : (وَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَهُوَ الْحَقُ). (٣)
٤٥٥. ابن مردويه
الصفحه ٢٩٤ : النبيّ مصدّقا إلى قوم ، فعدوا على المصدّق فقتلوه ،
فبلغ ذلك النبيّ صلىاللهعليهوآله
فبعث عليّا ، فقتل
الصفحه ٣٢٢ : فجبريل معك ، والنصر أمامك ، والرعب مبثوث في صدور القوم ،
واعلم يا عليّ ، إنّهم يجدون في كتبهم أنّ الّذي
الصفحه ٣٦٢ :
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ ...)
٧
٢٦٥
٤١/ (أَفَمَنْ يَعْلَمُ
أَنَّما أُنْزِلَ
الصفحه ٣٧٦ : .............. ٣٠٨
حرف الضّاد
ضغائن في صدور قوم ، لا يبدونها لك حتى
يفقدوني......................... ١٢٤
حرف
الصفحه ٣٧٧ : ................................................. ٥٣
قم يا عليّ............................................................. ٣٣٤
قومي حديثوا عهد
الصفحه ٩٣ : لقوا
الله قبل أن تحرّم عليهم الخمر ، وحجّة على الباقين ؛ لأن الله تعالى قال : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ١١٦ : ؟ قال :لأنّي ابن عمّ الخليفة
المقتول ظلما ، قال : هذا يعني : ابن عمر» أولى بالأمر منك ؛ لأن أباه قد قتل
الصفحه ١٠٥ : وربّاها ، وكان لا يصلي
صلاة إلّا سبّ عليّا وشتمه ، فقالت له : يا أبة ما حملك على سبّ عليّ؟
قال : لأنّه
الصفحه ١٤٣ :
الفصل الحادي عشر حديث سدّ الأبواب (١)
سيأتي ما يدل
عليه في نزول قوله تعالى : (وَالنَّجْمِ إِذا
الصفحه ١٠٤ : : «لم؟» ،
قلت : لأنّه أعلمهم.
قال : «فإنّ
وصيي ، وموضع سرّي ، وخير من أترك بعدي ، ينجز عدتي ، ويقضي
الصفحه ٢٥٩ : ، سميّت المسعاة الجميلة والسابقة : قدما ، كما سميت النعمة
يدا ؛ لأنّها تعطى باليد ، وباعا ؛ لأنّ صاحبها
الصفحه ٣٣٦ : تعالى ، ثمّ محمّد صلىاللهعليهوسلم ؛ لأنّه صفوة الله ، ثمّ عليّ يزفّ بينهما إلى الجنان
زفّا ، ثمّ قرأ
الصفحه ١٠٣ : ؟» ،
قلت : لأنّه كان أعلمهم.
قال : «فإنّ
وصيي ، وموضع سرّي ، وخير من أترك بعدي ، وينجز عدتي
الصفحه ١١٢ : تراب؟ فقال : أما ما ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأن تكون لي واحدة منهن أحبّ إليّ