الصفحه ١٢٤ : صدور قوم ،
لا يبدونها لك حتّى يفقدوني». (١)
١٥٧. ابن مردويه ، أخبرنا أبو بكر أحمد بن محمّد السري بن
الصفحه ١٤٤ : يبيتون في المسجد.
فقال لهم النبيّ صلىاللهعليهوسلم :«لا تبيتوا في المسجد ، فتحتلموا». ثمّ إنّ القوم
الصفحه ١٦٠ : أدعوا الله لأجل مؤجّل». قال : فقال :
يا رسول الله ، على ما أقاتل القوم؟ قال : «على الإحداث في الدين
الصفحه ١٦٧ : مارق العبدي ، قال : قال عليّ بن أبي طالب :ما
وجدت من قتال القوم بدّا ، أو الكفر بما أنزل على محمّد
الصفحه ١٦٩ : نُنَبِّئُكُمْ
بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالاً) الحرورية هم؟ قال : لا ، ولكنّهم أصحاب الصوامع ،
والحرورية قوم زاغوا
الصفحه ١٧٠ : بعدي من أمّتي ـ أو سيكون بعدي من أمّتي ـ قوم يقرءون القرآن لا يجاوز
حلاقيمهم ، يخرجون من الدين كما يخرج
الصفحه ١٧١ :
أسألك عنه؟ حدّثني عن هؤلاء القوم الّذين قتلهم عليّ». قال : ومالي لا أصدقك ،
قالت : «فحدّثني عن قصتهم
الصفحه ١٧٥ : كنت مولاه ، فعليّ مولاه!» فشهد اثنا عشر
رجلا من الأنصار ، وأنس بن مالك في القوم لم يشهد ، فقال له أمير
الصفحه ١٧٧ : ، فلم يبرح من مكانه حتّى تخبطه الشيطان ، فجرّ برجله
إلى باب المسجد ، فسألنا قومه هل يعرفون به عرضا قبل
الصفحه ٢٠٠ : مردويه ، عن عمران بن حصين ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يا فاطمة ، قومي فاشهدي أضحيتك
الصفحه ٢١٤ : هذه الامة كمثل سفينة نوح في قوم نوح ، وإن مثلنا في هذه الامة كمثل باب
حطة في بني إسرائيل
الصفحه ٢٢٩ : ، فلقيهم
أعرابي من خزاعة فقال : إنّ القوم قد جمعوا لكم ، فقالوا : (حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
الصفحه ٢٣٨ : قال :
أقبل عبد الله بن سلام ومعه نفر من قومه ممن قد آمنوا بالنبي صلىاللهعليهوآله فقالوا
: يا رسول
الصفحه ٢٣٩ : كنت راكعا
فدتك نفوس القوم يا خير راكع
فأنزل فيك الله خير ولاية
الصفحه ٢٥٦ : يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهاجَرُوا
وَجاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ