قالوا في الإمام ابن مردويه
قال أبو بكر الذكواني الأصبهاني (ت ٤١٩ ه) : هو أكبر من أن ندلّ عليه وعلى فضله وعلمه وسيره ، وأشهر بالكثرة والثقة من أن يوصف حديثه.
سير أعلام النبلاء ، ج ١٧ ، ص ٣٠٩.
وقال الذهبي (ت ٧٤٨ ه) : الحافظ المجوّد العلّامة ، محدّث أصبهان ، كان من فرسان الحديث ، فهما يقظا متقنا ، كثير الحديث جدّا ، ومن نظر في تواليفه عرف محلّه من الحفظ.
سير أعلام النبلاء ، ج ١٧ ، ص ٣٠٨.
وقال الصفدي (ت ٧٦٤ ه) : الحافظ العلّامة ، خرّج حديث الأئمّة ، وسمع الكثير بأصبهان والعراق.
الوافي بالوفيات ، ج ٨ ، ص ٨٠١.
وقال ابن تغري بردى (ت ٨٧٤ ه) : كان إماما حافظا ثقة سمع الكثير.
النجوم الزاهرة ، ج ٤ ، ص ٢٤٥.
وقال الداودي (ت ٩٤٥ ه) : الحافظ الكبير ، الثبت العلّامة ، عمل المستخرج على صحيح البخاري ، وكان قيّما بهذا الشأن ، بصيرا بالرجال ، طويل الباع ، مليح التصانيف.
طبقات المفسرين ، ج ١ ، ص ٩٤.
وقال ابن العماد الحنبلي (ت ١٠٨٩ ه) : كان إماما في الحديث ، بصيرا بهذا الشأن.
شذرات الذهب ، ج ٣ ، ص ١٩٠.
وقال ابن الغزي (ت ١١٦٧ ه) : أحمد بن موسى بن مردويه. الإمام الحبر ، البحر الحجة ، الحافظ أبو بكر الأصبهاني.
ديوان الإسلام ، ج ٤ ، ص ٢٧١.