الصفحه ١٨٠ : الله ـ كتابة ـ ، أخبرنا المفضل الجعفري ، حدّثنا أبو بكر بن مردويه.
ورواه الخوارزمي أيضا في المناقب
الصفحه ١٩٤ : ،
ج ٢ ، ص ٢٣.
ورواه المحب الطبري في ذخائر العقبى (ص
٤٣) ، قال : وعن ابن عباس ، عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠٢ :
لاثت خمارها على رأسها ، واشتملت بجلبابها ، وأقبلت في لمّة من حفدتها
ونساء قومها ، تطأ ذيولها ، ما
الصفحه ٢٠٨ : ، قال : كنت مع عليّ بن أبي طالب
في
__________________
(١) الدرّ المنثور ،
ج ٦ ، ص ٢٢٨.
ورواه ابن
الصفحه ٢٠٩ : فقال : يا ابن عباس ، فقلت : ها
أنا ذا.
قال : ألا
أحدّثك بما رأيت في منامي آنفا عند رقدتي؟
قلت
الصفحه ٢١٣ : .
ورواه محبّ الدين الطبري في ذخائر
العقبى (ص ١٧). قال : عن أنس رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٢٣ : في المناقب (ص
٢٧٨ ، ح ٢٦٦) ، قال : روى أبو صالح ، عن ابن عباس ، أنّ عبد الله بن أبيّ وأصحابه
خرجوا
الصفحه ٢٢٦ :
سورة آل عمران
٨ / قوله تعالى
: (فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
الصفحه ٢٣١ : ،
ج ٢ ، ص ٢٥٩ ، قال فيه : أخرج ابن مردويه وابن عساكر عن أبي سعيد الخدري.
(٣) المصدر السابق ،
قال فيه : أخرج
الصفحه ٢٣٢ : ، عن أبي سعيد الخدري ، أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم دعا الناس في غدير خم ، وأمر بما تحت الشجرة من
الصفحه ٢٤٥ : زبير ، أتحب
عليّا؟» فقلت : وكيف لا أحبّه وبيني وبينه من النسب والمودّة في الله ما ليس لغيره
، فقال
الصفحه ٢٥٥ : تعالى : (وَإِنْ نَكَثُوا
أَيْمانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقاتِلُوا
الصفحه ٢٦٥ : مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ
قَوْمٍ
__________________
(١) الدرّ المنثور ،
ج ٤ ، ص ٤٤ ، قال فيه : أخرج الحاكم
الصفحه ٢٨٧ :
سورة الشعراء
٦٤ / قوله
تعالى : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ
صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ) [الآية : ٨٤
الصفحه ٣٠٢ : ءت
فاطمة عليهاالسلام ببرمة فيها خزيرة ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ادعي زوجك وابنيك حسنا وحسينا